تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة شقا و معاناة خريجات دبلوم الكلية المتوسطة امتدت 20 عاما

قصة شقا و معاناة خريجات دبلوم الكلية المتوسطة امتدت 20 عاما

  • بواسطة
أركان – زينه الشهري… معاناتي بدأت منذ تخرجي عام 1419 هجري وقد كانت الامال مفتوحه والوظائف موجوده بكثره وكنت اتمنى ان اتعين في اول سنه بعد تخرجي اوثاني سنه
حسب مسيرة البنات الي قبلي .. ولكن للأسف كل مره يقولون انتظري دورك في التعيين وكل سنه تبقين عاطله وتقدمين تزيد نقاطك وفرصك في المفاضله.. ومرت
السنين والمعاناة تزيد حيث اصبحت لا أعول نفسي فقط ولا احمل هم نفسي فقط بل هم امي وطفلين ليس لهم بعد الله من يعولهم وهذه ليست المعاناه الوحيده بل كل
خريجة دبلوم تعاني مااعاني واكثر.. طمعنا في التوظيف وان نخدم مجال تعليمنا ودراستنا كغيرنا من الخريجات ونعول انفسنا ومن نعول معنا ولكن القرارات التعسفيه كانت ولا تزال ضد احلانا وطموحاتنا…
قمنا بحملات عده ورفع برقيات تحمل معاناتنا ولاكن لاحياة لمن تنادي سوى وعود نسمع صداها ولا نراها
مراجعاتنا لوزارة التربيه شبه يوميه واتصالاتنا ساعيه من دون كلل او ملل ولكن اخذت الوزارات تتقاذفنا بينها لا ندري ما الحكمه وما الغرض!!!
ناشدنا الكثير لماسعدتنا ممن بيديهم قرارات الحل والربط ولكن لا مجيب
ومن هنا نناشدنا والدنا الغالي عبدالله بن عبدالعزيز الاب الرحيم ان يحل معاناتنا وينهي المنا الذي امتد ل 20 عام أملين سرعة النظر في حالنا .

قصة شقا و معاناة خريجات دبلوم الكلية المتوسطة امتدت 20 عاما


الله فوق وعينه ماتغفل ولاتنام "
ومازال في دواخلنا الكثير من الالم

حسبنا الله سيؤتينا من فضله هو القادر على تغيير حالنا

بنات شدو حيلكم بالتعليقات ع المقال

جزاك الله خير

تم التعليق

جزااااك الله خيرا …وجعل الله لنا من كل عسرا يسسرا
حسبى الله ونعم الوكيل اوشكت السنه الدراسيه الانتهاء ونحن ننتظر ونترقب بكل شوق وأمل ان تنتهى قضيتنا وترى النور .نعيش تحت ضغط من ضغوط الحياة وفى اشد وامس الحاجه للوظيفه لنعول اسرنا واطفال فى هذه الظروف الصعبه مع ارتفارع الاسعار وغلاء المعيش…لا حول ولا قوة الابالله..حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله وانا الى ربنا راغبون..
شكرللناقلة المقال وللكاتب وللصحيفه اركان .تم التعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.