تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عاجل: ماذا تريد من وزير المالية رسميا : قبل اجتماع اللجنة الوزارية

عاجل: ماذا تريد من وزير المالية رسميا : قبل اجتماع اللجنة الوزارية

لنتخذ كافة الوسائل والطرق والأساليب لإظهار مدى استيائنا من وضع المعلمين , ونطالب أكثر من مائة مرة حتى تصل حجم معاناة التي نعيشها
جريدة المدينة : اضغط على الرابط
ماذا تريد من وزير المالية .. معالي الدكتور/ ابراهيم العساف؟ | جريدة المدينة
عزيزي لقارئ
لأن ( صوتك قلمنا ) تم تخصيص هذه الزاوية لك لتنقل صوتك للمسؤول بحيادية ، حيث سيتم عرض جزء من المشاركات عبر الإنترنت ، إلا أن جميع المشاركات سيتم إيصالها بشكل رسمي للمسؤول عبر القنوات الرسمية ، و عليه فإننا نشجع القراء الأعزاء على تضمين رسائلهم بمعلوماتهم الحقيقية ( الاسم الكامل ، المدينة ، رقم الاتصال ) حتى يمكن للمسؤول أو الصحيفة التواصل معكم فيما لو تطلب الأمر ذلك مع تأكيدنا على أن البيانات الشخصية المكتوبة في خانة ( الاسم ، الهاتف ، المدينة ) لن تظهر عبر موقع الإنترنت وستكون مخفية فيما لو كتبت في الخانة المناسبة لها

طالب بحقك بقوة بالضغط على الرابط التالي
ماذا تريد من وزير المالية .. معالي الدكتور/ ابراهيم العساف؟ | جريدة المدينة


للرفع لنرتفع
بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الغالي مطلبنا الوحيد هو تحسين مستوياتنا وإعطى الجميع حقه
وعلى وزارة المالية جزء كبير في إعطى المعلمين والمعلمات حقوقهم
التى كفلها النظام

نعلم ذلك ويعلم مطالبنا ماهي ولكن كثر الدق يفك اللحام
كل الموظفين بالدولة يطلبون منه زيادة وكرامات على رواتبهم كالمهندسين والكادر الصحي وغيرهم
ولم اجد المعملين يطالبون بحقوقهم في موقع جريدة المدينة التي سترسل الطلبات إليه
نتمنى ضغط كبير على صفحة وزير المالية على جريدة المدينة ليعلم مدى المعاناة ومدى جدية طلباتنا
اعطائنا المستويات المستحقه و الفروقات

و ربك سميع الدعاء

جريدة المديتة من اكبر المناهضين للمعلم ولن نسى وقوفها ضدنا من بداية الحملة اما وزير المالية فيكفى ماكتب فيها من تعليقات
ان تتقي الله في حقوق المعلمين وان لا تقف في طريق الحق فوالله انهم مسؤلون عن ذلك يوم الدين
أريد من وزير الماليه حقي الشرعي لازائد ولا منقوص.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.