والله الكلام بهذه الصيغة
وزارة التربية والتعليم : استحداث 7500 وظيفة تعليمية
———
ملينااااااااا من كثر الكلام وقلة الافعال
الرياض (سبق) سعود الشهراني :
أوضح مدير عام الشؤون الإدارية والمالية الأستاذ صالح الحميدي بوزارة التربية والتعليم أن الوزارة حددت آلية تحسين المستويات بحيث سيتم تحسين الأعلى (من الرابع إلى الخامس) أولا، نزولا إلى المستويات الأقل فالأقل .
وأكد أن الوزارة تعمل على تحسين مستويات أكبر عدد من المعلمين والمعلمات قبل حلول شهر المحرم هـ من أجل حصولهم على العلاوة السنوية للمستوى الجديد, وأوضح الحميدي للإعلام التربوي أنه قد تم استحداث 7500 وظيفة في ميزانية الوزارة لهذا العام لقطاع تعليم البنين بواقع ، 4500 وظيفة على المستوى الخامس و 3000 وظيفة اخرى على المستوى الرابع .
من جهة أخري أشار إلى أنه سيتم تحسين مستوى 5000 معلم إلى المستوى الخامس فيما سيتم تحسين مستوى 10 الآف معلم إلى المستوى الرابع وسيتم تحسين وضع 10 الآف معلم إلى المستوى الثالث ، مؤكدا أنه سيتم استكمال تحسين أوضاع المعلمين المشار إليهم خلال الثلاثة الأشهر القادمة .
وشدد الحميدي على أن الوزارة تسعى مع الجهات المعنية في وزارتي المالية والخدمة المدنية إلى استكمال حصول المعلمين والمعلمات كافة على المستويات المستحقة خلال السنوات القليلة القادمة وأضاف أن رواتب المعلمين والمعلمات الحالية لن تتأثر بقرارات التحسين الجديدة بحيث سيحصل المعلمون والمعلمات على المستويات الجديدة بالدرجة التي توافق رواتبهم الحالية أو التي تليها .
الجار الله والحميدي
واعتقد يبحثون عن الشهره لكن على حسابنا
يعني يبون يترززون ويطقون هالبشت واشماغ البسام
استحداث 7500 وظيفة وتحسين 25 الف معلم
ان لا ارى في ذلك اي نوع من الفخر او ما يدعوا
الى نشره بوسائل الاعلام على سبيل الدعاية عما
قاموا به من عدل وانصاف فما هذا الى خير شاهد
عليهم بأنها وزارة غير عادله (اخف من قولي ظالمة )
فاعطاء اقل من 25الف معلم بعض من حقوقهم المسلوبه
يعتبر ظلم لهم وظلم اكبر لمن لم تشملهم هذه الدفعة الكبيرة
في نظرهم فهنالك اكثر من 80 الف معلم لم يعدل العدل لهم
وصلتنا المسيرات بالعلاوة السنوية للعام القادم
يعن علي كل من تحسن مستواه الانتظار للعام القادم
(يالله عمر وعافيه)
ستكون جميع أخبار المستويات بعد تصعيد قضية المعلمين والمعلمات على قناة الإخبارية، وسيرددون الخبر ويخبصونه لمدة أسبوع، ويكررون السبعة آلاف حتى تصبح كأنها سبعين ألفاً …
[/align]