تواصل ادراة التعليم بنجران تاخيرها المتعمد لحركة النقل الداخلي لهذا العام ليس من باب الحرص وتوخي العدل كما يقولون ويروجون على مستوى المدارس
ولكن حتى يتم اصدارها يوم الأربعاء بنهاية الدوام كي لا يعطوا فرصه للتظلم والشكوى من المتضررين
خصوصا وأغلب منسوبي تعليم نجران من خارج المنطقة فهم الآن بين نارين اما انتظار الحركة او مغادرة المنطقة للتمتع بالاجازة عند اهاليهم
ومنهم من هو مرتبط بمناسبات زواج سواء له او اخوه او اخته او قريب لا عذر له بعدم الحضور
ولكن القدر وضع مصيرهم في يد ثلة همهم مصالحهم فقط بدأ من مدير التعليم مرورا بمساعديه
الى مدير شؤون المعلمين الذي لا يفقه من العمل شيئا فقط شخص ملئه الحقد على الناس خصوصا زملائه المعلمين واتحدى ان يوجد احد يذكره بالخير على مستوى المنطقه
كنا نتمنى زوال مدير التعليم السابق رغم ان الامور كانت معروفه والمشاكل قليله في عهده والمحسوبيات رغم وجودها الا انها اقل من الحاصل الآن الذي اصبح الشغل فيه على عينك ياتاجر والمصالح شغاله أول بأول
ولكن حتى يتم اصدارها يوم الأربعاء بنهاية الدوام كي لا يعطوا فرصه للتظلم والشكوى من المتضررين
خصوصا وأغلب منسوبي تعليم نجران من خارج المنطقة فهم الآن بين نارين اما انتظار الحركة او مغادرة المنطقة للتمتع بالاجازة عند اهاليهم
ومنهم من هو مرتبط بمناسبات زواج سواء له او اخوه او اخته او قريب لا عذر له بعدم الحضور
ولكن القدر وضع مصيرهم في يد ثلة همهم مصالحهم فقط بدأ من مدير التعليم مرورا بمساعديه
الى مدير شؤون المعلمين الذي لا يفقه من العمل شيئا فقط شخص ملئه الحقد على الناس خصوصا زملائه المعلمين واتحدى ان يوجد احد يذكره بالخير على مستوى المنطقه
كنا نتمنى زوال مدير التعليم السابق رغم ان الامور كانت معروفه والمشاكل قليله في عهده والمحسوبيات رغم وجودها الا انها اقل من الحاصل الآن الذي اصبح الشغل فيه على عينك ياتاجر والمصالح شغاله أول بأول
حدثنا محمد بن سنان قال: حدثنا فليح (ح). وحدثني إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا محمد بن فليح قال: حدثني أبي قال: حدثني هلال بن علي، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة قال:
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس يحدث القوم، جاءه أعرابي فقال: متى الساعة؟. فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث، فقال بعض القوم: سمع ما قال فكره ما قال.
وقال بعضهم: بل لم يسمع. حتى إذ قضى حديثه قال: (أين – أراه – السائل عن الساعة). قال: ها أنا يا رسول الله، قال:
(فإذا ضعيت الأمانة فانتظر الساعة). قال: كيف إضاعتها؟ قال:
[align=center]
(إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة).
[/align]