خلال حياتي كلها لم اقرأ يوما في اي صحيفه او اسمع في اي قناة ولم يمر علي لفظ كهذا مازالت هذه الكلمه تتردد على ذاكرتي احاول ان استعيد او على اقل تقدير اجد في قاموس العالم لفظ قد استخدم ضد المعلم كهذا اللفظ الذي يدل على عدم احترام التعليم بالاساس كمهنه.
لم اجد مسئول في دوله يحارب التعليم بهذه الصوره البشعه ويتناول القضيه بهكذا اسلوب مكشوف امام العامه ليقطع الشعره التي كانت تربط بين شريحة المعلمين واولياء الامور .
فلو قدمنا امثله بسيطه لوجدنا فرقا كبيرا بين اخلاق مسئولينا تجاهنا وبين الاخرين في قطاعات يغار مسئولوها ان تمس بكلمه ولو كان مايحصل فيها واقعا فهم يعالجونه بالكتمان .
فالطبيب في عمله يعتبر مريضه ولو كان مصابا بالايدز سر لايمكن التعدي على خصوصيته .
والمدمن يتم علاجه بسريه وتأهيله ليعود للحياة مستقيما فاعلا فيه والامثله كثيره على من عادو للحياه فاعلين مؤثرين في مجتمعاتهم بشكل يفوق الاكاديمي المتخصص .
وكذلك لو راجعنا في كتب التاريخ لوجدنا من عاقر الخمر والنساء قد عاد عن ماكان عليه واصبح عالما يشار له بالبنان وتشرئب اليه الاعناق يستقي منه الناس كل خير عندما تاب وصدق في توبته واناب لربه.
وكم من جاهل سطع نجمه وعلا اسمه عندما تعلم ماكان يجهله فنبغ واجاد وافاد وستفاد
فحياتنا تجارب امراض وعلاج امانة المهنه تقتضي الاحتفاظ باسرار المهنه وكرامة من يزاولها .
ان مهنتنا في منتهى الحساسيه وليس كما يتوقعه البعض انها سلعه يتداولها الصالح والطالح الصحيح والمريض الصحيفة والمجله انها المواطنه بعينها انها ركيزه من ركائز قيام الدوله فكيف يتم المساس بها بسهوله والمساس بشخصية معلميها وجعل المجتمع يلغي قيمة بالاساس فقدت حقوقها عندما تساهل بها المسئول ورأها شيئا غير ذي اهميه وليس لها قيمه ولا قوة ولا تأثير .
ان فقدان الهيبه التعليميه امر في منتهى الخطوره وهو اعتراف بعدم تأثيرها وبالتالي سقوط البناء الذي تقوم عليه اي حضاره .
اصبحنا في حظيظ للدرجه التي بات فيها من تخرج من بين ايدينا ثم اكمل دراسته بالخارج يقذفنا بنعوت سيئه وكانه قد فاته شئ ان معلمي الدول الاوربيه والمتقدمه يقارعون الخمور ويشربون الكحول وان لكل منهم صديقه يزني بها وقت فراغه )بدون ان تتم تصفيته او اعلان الحرب علي ثقافتهم عبر منابر الاعلام المقروء والمشاهد ان محيطهم الشخصي يحميه قانون الحريات الشخصيه فهذه ثقافتهم واسلوب حياتهم مادام ذلك لايمس الطالب القاصر بسوء.
نحن قد كفل لنا ديننا هذا الحق وكفل لنا كرامتنا وكفل لنا حقوقنا التي اضاعها الاخرون ولم يعترفو بها استغرب فعلا ان يجد مثل هؤلاء فينا مجالا خصبا للانتقام وابراز غيضهم بصوره غير انسانيه تفتقد لكل معاني الذوق العام.
ان خدش مشاعر مجتمع باكمله ينم عن فقدان الحياء والعرفان للبقيه الباقيه بحقها في العيش بكرامه لو اخطأ شخص لايعني ذلك ان الكل قد اساء لقد جهل ان الشر يعم والخير يخص ليطلق تعبيرا قد يلتقطه جاهل او حاقد فيسقطه على الجميع ويسوقه لينال من اهم شريحه في مجتمعنا .
ام محاسبة المجنون على افعاله جنون بحد ذاته ونحن لانحاسب مجنونا بقدر مانريد علاجه .
والتصفيه في منطوق من قالها هي علاج يقصد ه فهل يعقل ان يكون المجنون محاسبا عن مابطشت به يداه وكسرته اما نحاسب اقدامه التي تاهت عن بلوغ مانريد منه بلوغه فليعلم انه اذا كان هناك جنون تعليمي كما يدعي فالاولى علاج العقل الذي برأس كل مجنون لتتحرك اليدان والقدمان وفق مايريد العقل وتعليمنا الممثل بوزارته فقد العقلانيه في التعامل مع قضيتنا فاضحك علينا المجتمع واصبحنا كالمجانين في نظرهم لان العقل المتمثل بالوزاره ومسئوليها قد فقدو شيئا من العقلانيه التي نريدها في كل شئ فكيف يلام الجسد الذي يحركه العقل المفقود.
اذا نسي من اراد التصفيه ان يفي عقله ويتسم بالعقلانيه في طرحه بدل ان يجعلنا كجسد مجنونة تعرت امام الناس في وضح النهار فبدل ان يسترها تركها ومضى وبدل ان يجد العلاج لها اكتفى بالنظر مع من نظر ولم يكفه انه لم يقدم لها شيئا بل اخبر الكل بما وجد فازداد عدد الناظرين لعورتها .
اليس للتعليم عوره يجب ان تصان عن السن واعين الناس اليس في الوزاره رجل رسيد يكسوها بحلة الوقار والكرامه .
لم اجد مسئول في دوله يحارب التعليم بهذه الصوره البشعه ويتناول القضيه بهكذا اسلوب مكشوف امام العامه ليقطع الشعره التي كانت تربط بين شريحة المعلمين واولياء الامور .
فلو قدمنا امثله بسيطه لوجدنا فرقا كبيرا بين اخلاق مسئولينا تجاهنا وبين الاخرين في قطاعات يغار مسئولوها ان تمس بكلمه ولو كان مايحصل فيها واقعا فهم يعالجونه بالكتمان .
فالطبيب في عمله يعتبر مريضه ولو كان مصابا بالايدز سر لايمكن التعدي على خصوصيته .
والمدمن يتم علاجه بسريه وتأهيله ليعود للحياة مستقيما فاعلا فيه والامثله كثيره على من عادو للحياه فاعلين مؤثرين في مجتمعاتهم بشكل يفوق الاكاديمي المتخصص .
وكذلك لو راجعنا في كتب التاريخ لوجدنا من عاقر الخمر والنساء قد عاد عن ماكان عليه واصبح عالما يشار له بالبنان وتشرئب اليه الاعناق يستقي منه الناس كل خير عندما تاب وصدق في توبته واناب لربه.
وكم من جاهل سطع نجمه وعلا اسمه عندما تعلم ماكان يجهله فنبغ واجاد وافاد وستفاد
فحياتنا تجارب امراض وعلاج امانة المهنه تقتضي الاحتفاظ باسرار المهنه وكرامة من يزاولها .
ان مهنتنا في منتهى الحساسيه وليس كما يتوقعه البعض انها سلعه يتداولها الصالح والطالح الصحيح والمريض الصحيفة والمجله انها المواطنه بعينها انها ركيزه من ركائز قيام الدوله فكيف يتم المساس بها بسهوله والمساس بشخصية معلميها وجعل المجتمع يلغي قيمة بالاساس فقدت حقوقها عندما تساهل بها المسئول ورأها شيئا غير ذي اهميه وليس لها قيمه ولا قوة ولا تأثير .
ان فقدان الهيبه التعليميه امر في منتهى الخطوره وهو اعتراف بعدم تأثيرها وبالتالي سقوط البناء الذي تقوم عليه اي حضاره .
اصبحنا في حظيظ للدرجه التي بات فيها من تخرج من بين ايدينا ثم اكمل دراسته بالخارج يقذفنا بنعوت سيئه وكانه قد فاته شئ ان معلمي الدول الاوربيه والمتقدمه يقارعون الخمور ويشربون الكحول وان لكل منهم صديقه يزني بها وقت فراغه )بدون ان تتم تصفيته او اعلان الحرب علي ثقافتهم عبر منابر الاعلام المقروء والمشاهد ان محيطهم الشخصي يحميه قانون الحريات الشخصيه فهذه ثقافتهم واسلوب حياتهم مادام ذلك لايمس الطالب القاصر بسوء.
نحن قد كفل لنا ديننا هذا الحق وكفل لنا كرامتنا وكفل لنا حقوقنا التي اضاعها الاخرون ولم يعترفو بها استغرب فعلا ان يجد مثل هؤلاء فينا مجالا خصبا للانتقام وابراز غيضهم بصوره غير انسانيه تفتقد لكل معاني الذوق العام.
ان خدش مشاعر مجتمع باكمله ينم عن فقدان الحياء والعرفان للبقيه الباقيه بحقها في العيش بكرامه لو اخطأ شخص لايعني ذلك ان الكل قد اساء لقد جهل ان الشر يعم والخير يخص ليطلق تعبيرا قد يلتقطه جاهل او حاقد فيسقطه على الجميع ويسوقه لينال من اهم شريحه في مجتمعنا .
ام محاسبة المجنون على افعاله جنون بحد ذاته ونحن لانحاسب مجنونا بقدر مانريد علاجه .
والتصفيه في منطوق من قالها هي علاج يقصد ه فهل يعقل ان يكون المجنون محاسبا عن مابطشت به يداه وكسرته اما نحاسب اقدامه التي تاهت عن بلوغ مانريد منه بلوغه فليعلم انه اذا كان هناك جنون تعليمي كما يدعي فالاولى علاج العقل الذي برأس كل مجنون لتتحرك اليدان والقدمان وفق مايريد العقل وتعليمنا الممثل بوزارته فقد العقلانيه في التعامل مع قضيتنا فاضحك علينا المجتمع واصبحنا كالمجانين في نظرهم لان العقل المتمثل بالوزاره ومسئوليها قد فقدو شيئا من العقلانيه التي نريدها في كل شئ فكيف يلام الجسد الذي يحركه العقل المفقود.
اذا نسي من اراد التصفيه ان يفي عقله ويتسم بالعقلانيه في طرحه بدل ان يجعلنا كجسد مجنونة تعرت امام الناس في وضح النهار فبدل ان يسترها تركها ومضى وبدل ان يجد العلاج لها اكتفى بالنظر مع من نظر ولم يكفه انه لم يقدم لها شيئا بل اخبر الكل بما وجد فازداد عدد الناظرين لعورتها .
اليس للتعليم عوره يجب ان تصان عن السن واعين الناس اليس في الوزاره رجل رسيد يكسوها بحلة الوقار والكرامه .
حقوق مفقوده وكرامة مهدوره فالي متى؟
ومتى يأتي الوقت الذي يحاسب فيه مثل هؤلاء؟
تقبلو تحياتي
يعطيك العافية أخوي سوالف ليل
صراحة كلام في الصميم
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووور
كلام في الصميم
كلام غايه في الروعه
والاسلووووووووب ارووووووووووووع
والاسلووووووووب ارووووووووووووع
سلمت يمينكككككككك
تقبل خالص تحيااااتي
اشكر لكم مروركم الكريم ……………………….تقبلو تحياتي
تصفية كلمة تستخدم في العمليات الأرهابية وايضا في المشروبات وتستخدم عند الحريم في المطبخ العالمي
يعطيك العافية على الكلام الجميل والتوضيح بالتمثيل
من اخطا والرجوع عن خطاه
الهيبه التي فقدناها للتعليم
فقد الحقوق في هذه الوزارة
فقد الاحترام
الاطلاع على اهم احد الصروح وكشف اسرار ذلك الصرح الشامخ
وضع المسؤلية في يد من يفتقد للعقلانية = الجنون
حتى اصبح الكل ينظر ويعلق على من يبني الاجيال بسبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من هم على راس الهرم ( اللا عقلانية)
من اخطا والرجوع عن خطاه
الهيبه التي فقدناها للتعليم
فقد الحقوق في هذه الوزارة
فقد الاحترام
الاطلاع على اهم احد الصروح وكشف اسرار ذلك الصرح الشامخ
وضع المسؤلية في يد من يفتقد للعقلانية = الجنون
حتى اصبح الكل ينظر ويعلق على من يبني الاجيال بسبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من هم على راس الهرم ( اللا عقلانية)
المحصلة هل سيحاسب من كان السبب
اشكرك اخي …….. سوالف ليل