تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تحليل للاكذوبة الاقتصادية حول فروقات المعلمين@@@@

تحليل للاكذوبة الاقتصادية حول فروقات المعلمين@@@@

أكد لـ " الاقتصادية " مصدر رسمي مضطلع على أعمال اللجنة المكلفة من خادم الحرمين الشرفين بدراسة أوضاع المعلمين و المعلمات المعينين على مستويات أقل أنه لا صحة لما يشاع حول تناول اللجنة موضوع " الفروقات " بين مستويات المعلمين مؤكدا أن اللجنة لن تناقش هذا الموضوع أو قيمة الفروقات
منتقد في الوقت ذاته تقدير تلك المبالغ بـ 200 ألف ريال لكل معلم ومعلمة
وأوضح المصدر قائلاً " اللجنة تنظر في تحسين المستويات فقط ولن تنظر في أمور أخرى يمكن أن تفتح بابا لمشكلات أخرى لموظفين آخرين مدنيين وعسكريين وغيرهم
مؤكد أن اللجنة ستنتهي من أعمالها خلال الأسابيع القليلة المقبلة بإذن الله
وحول العد التقديري للوظائف التعليمية في الميزانية المقبلة وما إذا كانت اللجنة ستعمد إلى زيادته ليشمل تحسين عديد من المعلمين والمعلمات أوضح المصدر أن التوجه الحالي يتمثل في الاستفادة من نتائج اللجنةالمشكلة بحيث يتم تحسين أوضاع جميع المعلمين دفعة واحده .

اخواني المعلمين عندما نرى خبر كهذا من البديهي والمفروض ان نعرف مدى صحة الخبر لان الخبر واضح عليه انه مصبوغ بصبغة الحقد والحسد ولاحظ عزيزي المعلم ماخط بالاحمر يبين لك ان الخبر مشكوك في صحته لنبدأ
اولا :
نلاحظ كلمة رسمي ففي هذا الكلمة فعلا شيء مضحك ابي اعرف كيف رسمي ولا يذكر اسمه المتعارف اذا صدر شيء من جهة رسمية تكون معرفة هذه الجهة لان كيف اعرف ان الخبر رسمي ولاأعرف المصدر فعلا شي مضحك فمثلا عندما نفت صحيفة سبق خبر استبعاد الفروقات فذكرت المصدر الرسمي الذي هو نائب وزير التربية وهذا تأكيد على صدق الخبر
ثانيا:
نلاحظ كلمة اخرى التي هي (الانتقاد في صرف الفروقات) فكيف يكون هناك انتقاد وهو حق من حقوق المعلمين ولايمكن تجاهله
فاذا كان هناك رفض لمبلغ الفروقات لايصل لحد الانتقاد فالذي كتب العبارات السابقة ليس الا حاقد وحاسد ولايمكن ان يكون مسئول او جهة رسمية
ثالثا:
لاحظ كلمة (تفتح بابا لمشكلات اخرىلموظفين اخرين) فعلا وضح جليا وزادت هنا لون صبغة الحسد والحقد فمن غير المعقول والمستحيل ان جهة رسمية تعترف بوجود ظلم على موظفين لديها او جهات اخرى
والمضحك اكثر لماذا هؤلاء الموظفين لايعترضون على منح المعلمين المستوى المستحق والدرجة المستحقة اذا كانوا مظلومين في رواتبهم وركزوا على الفروقات فقط
فانا ارى ان باب المشكلات انفتح لدى الكاتب والصحيفة بداعي الحسد والغيرة والحقد

فانا من هذا الموقع اتحدى صحيفة الاقتصادية تذكر وتصرح باسم المصدر الرسمي لهذا الخبر
فالهدف من ذلك اخواني المعلمين احباط المعلمين والتقليل من شأن المعلم وانه لايستاهل هذا المبلغ والتلميح للجنة الوزارية ان منح المعلمين الفروقات يتسبب في مشاكل عند الموظفين الاخرين
فلابد اخواني المعلمين من مقاطعة هذه الصحيفة حتى تقدم ما يثبت صحة خبرها


صحيفة تسوق لنفسها با الأشاعات والكذب .,’

يجب أن يوضع حد لتلك الصحف التي تستغل أوضاع المعلمين لتسويق صحفها البالية
سبق وقلت لكم القضية متاجر بها واليوم
اتضحت الرؤيا أما كلام الصحفي فأخذ طابع الحقد الجلي ويا جبل ما يهزك ريح
بارك الله فيك
لا بد من مقاطعة جوال الاقتصاديه وكل صحفنا المحلية التي فقدت تحري المصداقية ..
اللي كاتب الخبر هذا في الإقتصادية هو إنسان منحط وخبيث ولا يصنف كرجل.

لأن أسلوبه أسلوب نسائي.

أسلوب المكيدة الجبانة.

اللي كاتب الخبر هذا في الإقتصادية هو إنسان منحط وخبيث ولا يصنف كرجل.

لأن أسلوبه أسلوب نسائي.

أسلوب المكيدة الجبانة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.