تعد مهنة التعليم من أكثر المهن تحتاج الى الجهد النفسي والبدني والعقلي وكل الدراسات التي اجريت في هذا المجال تؤكد هذه الحقيقة العلمية ويعتبر المعلم اكثر المهنيين المؤهل للاصابة بالامراض النفس جسدية أو ما تسمى بعلم النفس (السيكوسوماتية ) ولهذا كل المجتمعات والدول تولي المعلم الاهتمام الكافي حتى لا يتعرض لا حد نتائج الضغوط المهنية او مايسمى في علم النفس
بالاحتراق النفسي
ومهنة التعليم من اكثر المهن المرتبطة بالضوط النفسية وبالامراض السيكوسوماتية , الضغط السكر قرحة المعدة قرحة القولون الربو الشعبي وغيرها من الامراض التي لا يتسع المجال لذكرها وتكون منشأها نفسي , ومع ذلك تمارس وزارة التربية والتعليم اضافة للضغوط المهنية ضغوط أخرى متعلقة بحقوق المعلم الاساسية ,
والغريب انها تمارس التفنن السياسي والبيداغوجية الجماهرية والتي عادة لا تمارس هذه الاساليب والممارسات الى في المجال السياسي التي تقتضي المصلحة فيها احيانا اخفاء اشياء واضحة وممارسة فن الممكن وان تصافح عدوك وانت مبتسم كل هذه الاساليب السياسية تقتضيها المصالح القومية للشعوب الى ان هذه الاساليب تجسدت في التعليم بين الوزارة ومعليمها , وتتحول القضية الى مماطلات وتفويت الفرص وتأخيرها بهذه الافعال التي تجعل المعلم يعيش في قلق مستمر وعدم التركيز في مهمته تشبه تمماما القضايا السياسيه العالقة والتي لا يتم حسمها لاهداف سياسية.
نعم انه اسلوب اللاحرب واللاسلم تمارسه الوزارة مع معليميها وكانهم اطراف سياسية معادية ولا يشكلون عصب وركيزة لنجاح العلملية التعليمية .
بالاحتراق النفسي
ومهنة التعليم من اكثر المهن المرتبطة بالضوط النفسية وبالامراض السيكوسوماتية , الضغط السكر قرحة المعدة قرحة القولون الربو الشعبي وغيرها من الامراض التي لا يتسع المجال لذكرها وتكون منشأها نفسي , ومع ذلك تمارس وزارة التربية والتعليم اضافة للضغوط المهنية ضغوط أخرى متعلقة بحقوق المعلم الاساسية ,
والغريب انها تمارس التفنن السياسي والبيداغوجية الجماهرية والتي عادة لا تمارس هذه الاساليب والممارسات الى في المجال السياسي التي تقتضي المصلحة فيها احيانا اخفاء اشياء واضحة وممارسة فن الممكن وان تصافح عدوك وانت مبتسم كل هذه الاساليب السياسية تقتضيها المصالح القومية للشعوب الى ان هذه الاساليب تجسدت في التعليم بين الوزارة ومعليمها , وتتحول القضية الى مماطلات وتفويت الفرص وتأخيرها بهذه الافعال التي تجعل المعلم يعيش في قلق مستمر وعدم التركيز في مهمته تشبه تمماما القضايا السياسيه العالقة والتي لا يتم حسمها لاهداف سياسية.
نعم انه اسلوب اللاحرب واللاسلم تمارسه الوزارة مع معليميها وكانهم اطراف سياسية معادية ولا يشكلون عصب وركيزة لنجاح العلملية التعليمية .