ِِِِِِ ِ
عندمَا يكَونْ هناك شَخَص يتقاسَم مَعَكَ
تفاصٍيل حَياتكَ !!
ويدآه تمَسك يدَآك
فَهَو الحَلم الذي تصَحى عليه كُل يوم
هو الامَل اللذي يضَيء طَرَيقك !
وَفجَأه ~
وانتمْ فَي نصَف الطَريق
تجده قد غَاب
الى اين ؟
ومتىَ سَيعود
أسأله كثيَره تدَور بمَخيلتك
ولا تجَد من يجَب عليها
هل تكمل طَريقك
ام تنتظره
ام تعَود الى البَدَآيه
تتعَدد الخَيارات
ولا تجَد سَوى الأسَئله التَي يصَعب عَليكَ
أجآبتهآ !
ف َهكذآ همَ دآئما
يخَتلفون .. وتخَتلف أرَآئهم
ولكَن يبقى الصَمت سيَد الجَميع ..!
مَنْ هُنآ
أقُفَ لأجَمَعَ مَاتبقى مِنَي
لتكوَن هَذه هي
نقطة البدآيه , مَنْ جَديد
تبقى ذكَرآهم عَآلقة فَي أذهآننآ
ويبقى الوَدآع , مَشهَد لآ مفَر منه
( لآ خطآوينآ ورآهآ لقى وأن تلآقينآ نتلآقى بشقى )
الى متى ونحَنُ نَضَع قلَوبنآ فَي مَكَآن خَآطئ
وبَعدهآ …………..
حَسرآتهم تتعآلى
فَهل مَن ْ مَنآجَي لَهُم
هَنآ .. وهنَآك
لآ آرَى سَوى الدمَوع
التي تملَأ أعَينهم .. !!
نَزَفَتُ مشَآعَرِي عَلى تلك
الأوَرَآق ~
لتأتي بهآ الريح وتنثرهآ مَنْ جَديد
والوَقت
أنه لآ يسعفني لأجَمعهآ