وصفت نائب رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان لشؤون الأسرة الجوهرة العنقري ما تتعرض له المعلمات من انتقاص للحقوق بالتعسف الوظيفي الذي يمارس ضدهن. وناشدت المعلمات برفع تظلماتهن للجهات المعنية كوزارة التربية والتعليم، ووزارة الخدمة المدنية، ووزارة المالية، وكذلك مخاطبة جمعية حقوق الإنسان بهذا التعسف لتتمكن الجمعية من الوقوف بجانبهن ودعمهن ورفع أمرهن للمقام السامي ليتم اتخاذ الإجراء حياله سريعا.
وأكدت العنقري أن مثل هذه الانتقاصات الحقوقية الوظيفية ضد المرأة موجودة حتى في الدول المتقدمة مثل أمريكا، وأن هناك توجهات للمطالبة بالقضاء عليها، وأن مثل هذه الانتقاصات تأتي كون المرأة أقل حاجة للعمل من الرجل. وأكدت أن هذا المبدأ غير صحيح فالمرأة أصبحت مناطة بمهام وأسرة ومنزل مثل الرجل، ومادامت تخرج من منزلها لأداء عمل معين فيجب أن تأخذ حقوقها الوظيفية كاملة بما فيها التقاعد.
وأثنت العنقري على موضوعية "الوطن" في تناول مثل هذه القضايا التي تهم الإنسان أولا، مؤكدة أنها سوف تبدأ يوم الأربعاء المقبل في إعداد دراسة وافية للقضية التي نشرتها "الوطن" عن حملة المعلمات، وأن الجمعية ستدرس رفع هذه الدراسة للمقام السامي خصوصا وأن "الوطن" اختصرت على الجمعية كثيرا من الإجراءات بنشرها الوثائق الرسمية التي تثبت التعسف الوظيفي الذي يمارس ضد المعلمة.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd…1962&groupID=0
الحمدلله على هذا التقدم ..
وبأذن الله تتساوى حقوقنا بأقرب وقت .. وتكون فاتحة خير على القضية الاساسية وناخذ حقوقنا كاملة ..
الف شكر لصاحبة الفكرة أم يزن … ولقائدة الحملة أم احمد … كثر الله من أمثالكم ..
اسأل الله لكن التوفيق …
هذه حقوقكم لا غرابة
الغريب ما يفعلون قاتلهم الله
قلت وأقول ستشرق شمس الحق من هذا المنتدى بإذن الله
وبالعامي ما ضاع حق وراه مطالب