أحياناً نسأل أنفسنا نحن المعلمين والمعلمات كيف نكون بهذا العدد الهائل
ولا واحد منا له صلة بمسؤول كبير في الدولة
أو يعرف مسؤول كبيرفي وزارة التربية والتعليم أو في وزارة الخدمة المدنية أو في الديوان الملكي
يخبرنا عن الحقيقة الغامضة في حقوق المعلمين والمعلمات.
وين راحت البرقيات والتظلمات التي أرسلها المعلمين والمعلمات
ودعوني أخبركم بأن الدولة أعزها الله لا ترضى بظلم لأحد من موظفيها
ففي عهد الملك فهد رحمه اللههـ أن أحد الكتاب في محكمة فرسان أرسل برقية بالبريد الممتاز للمقام السامي
يشتكي قاضية ويقول وماهي الا يوم أو يومين والمسؤولين في المحكمة والتحقيق مع الجميع
وانتصر المظلوم على من ظلمة …..
ونحن المعلمين والمعلمات ليس مظلوم واحد وانما مظاليم وأموالنا تحسم كل شهر ولاحس ولا خبر بل العكس
تطاول علينا من في الوزارة بأنظمة جديدة تنقص حقوق المعلمين والمعلمات ما أنزل الله بها من سلطان ولا تتفق مع أنظمة الخدمة المدنية بل تأخذ حقوق من خدم من عام 1416- من المعلمين والمعلمات
نسأل الله عزوجل أن ينصر المظلومين في وزارة التربية والتعليم