تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشد النفسي الذي يعيشة المعلمين

الشد النفسي الذي يعيشة المعلمين

الحقيقة الموضوع يهم كل طبقات المعلمين ولمعلمات :
كنا نسمع سابقاً عن مايصيب المعلمون من امراض بسبب هذه الوظيفة وهي التدريس
وبعد أن عملت في هذا السلك الحكومي وجدت أن المعلم انتهكة حقوقة من عدة جوانب :
اولاً :من هذه الوزارة التي لم تعد تبالي بحقوق المعلم .بل واعتبرت المعلم أداه تقوم بعمل موكل اليها دون رحمة .ولم تهتم لا بحقوق ولا بكرامة ولا بصحته "فكيف تستحق منا الإخلاص ".
ثانياً : من مدير مدرسة لم يهتم إلآ في ارضاء الإدارة والموجهين وكل ذلك حرصاً على الكرسي والمكيف .
ثالثاً : من طالب آسآآآآ التعامل مع مربي له وأب بل وأخ كبير .
رابعاً : مع وزارة ليس لها لديها من اساليب التطوير سوى هذه التعاميم التي لا تفيد بل وتجعل الطالب هو الأكفاء ,والمعلم ليس الأ رجل آلي يقوم بعملة .
خامساً :هذا الروتين الذي نجده لا يخدم المعلم ولا الطالب والا العملية التربوية والتعليمية .
سادسً :اتمى الصحة لهؤلاء المخلصين من المعلمين والمعلمات .ولكن اسف فهذه وظيفة نهايتها هو السكر والضغط .
آخيراً :
بعد النجاحات التي تقدمت من قبل الوزير الجديد والتي تتحقق كل يوم في أحلامنا الوردية
أقول : كل وزير ووزارتنا المورقة أقصد الموقرة في سبااااااااااااااتاً عميق .


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.