الكل عاش يوما من الايام في ادارة أو أدارات عدة متنقلا لكي يطمح في الاستقرار والراحة. ويعيش لفترات طويلة وهومطمأن البال.
ولكن لما اتى الفرج وتحققت الأمنية وترتسم الابتسامات فرحا بهذا المقدم وإذا هو يتفاجأ بمراره هذه الاداراة و وسوء تعاملاتها
واضاعة فرحة وراحة معلميها بمماطلة وسوء قرار .
لا يستطيع المعلم المنقول خارجيا ان يعرف او ان يستقر ولو من بعد الحركة الاولى فأصبحوا يتحكمون بنا كادوات بين ايديهم.
وهاهي الإجازة قد قاربت على الرحيل ونحن لم نلمح بقدومها.
حسبنا الله وكفى.
وفقك الله كلامك صحيح وحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل المفروض حركة الحاقيه للمعلمين والمعلمات لجميع المناطق .