تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مقالي اليوم السبت 04 رسالة من خريجات الكلية المتوسطة لــ الفيصل خالد !

مقالي اليوم السبت 04 رسالة من خريجات الكلية المتوسطة لــ الفيصل خالد !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
وبعد ..
بكل الود نتواصل من جديد في صباحٍ تزدحم فيه الأمال وتُشرق فيه شمس الخيرات بحول الله وقوته …من جديد نكتب كلماتنا وندعوا الله أن يكتب لنا من الأقدار كل خير …نأمل ونطمح ونسعى ونرجو من الله السداد والتوفيق ..
…..
مقالي اليوم السبت 04 – 01 – رسالة من خريجات الكلية المتوسطة لــ الفيصل خالد..!
خريجات الكلية المتوسطة ..والفيصل خالد ..!!
عامٌ جديد …
هي الجمعة الأولى في السنة الميلادية الجديدة لكنها ليست الأولى التي تمر على معاناة خريجات الكلية المتوسطة رغم كل الخطوات الإيجابية التي تمر بها قضية بطالتهن لكن وبرغم كل تلك الخُطى المُشرقة إلا أن الصمت الذي يسود على معاملتهن التي أنهت أخر خطواتها بالمطابقة بعد أن سبقتها مرحلة الحصر ..صمتٌ مخيف بل وقاتل ومُحفز لنشر الكثير من الإشاعات والتكهنات حول القرارات التي من المتوقع إتخاذها أعني بالتحديد ( كيفية التعيين وزمن التعيين ) ؛
قلت بأن الإشاعات كثرت وهي بلا شك أصبحت مرتعاً للمهتم وغير المهتم فالجميع يتحدث في غياب المتحدث الرسمي والكل يُفتي مادام مالك ليس في المدينة ؛ وكنت أتمنى والله أن لايعلو صوت على الصوت الرسمي بل ومن المفترض أن يظهر توضيح على الأقل من الخدمة المدنية حول الخطوة التالية أو ماهي نتائج إجتماعاتهم التي بدأت مع نهاية مرحلة المطابقة .
***
الفيصل هو خالد ..
إن قضية مثل قضية خريجات الكلية المتوسطة وبما وصلت لها من أرقام (غير عادية ) على كل الأصعدة من حيث عُمر البطالة والمماطلة والتهميش و التسويف لا تحتاج لشخص عادي ليقوم بحلها بل تحتاج لرجل يكون فاصلاً بين العمل واللاعمل بين الإنسانية و تجردها ومثل تلك المواقف قد يكون الله سخر لها (الفيصل ) خالد الذي نحبه رجلاً ومسؤولاً فــ سمو الأمير ومعاليه أثبت لنا من خلال كل المناصب التي تقلدها في بقاع مختلفة من مملكتنا الحبيبة أثبت مما لايدع مجالاً للشك أنه دائماً الرجل المناسب في المكان المناسب ودائماً ما يترك درساً في فنون الإدارة لكل من يجيء بعده مؤداه أن لا مستحيل مع الإراده لا مستحيل مع النوايا التي جاءت لتعمل ؛
***
تتجدد الأمال ..
من جديد وبقدوم العيد الرجل الذي علّمنا دائماً بأن الوقت هو الدليل على (نجاح المسؤول ) ومتى ماكانت النتائج سريعةً في أرض الواقع كان ذلك دليلاً على النوايا الصادقة التي جاءت لتعمل لا تنعم بالمناصب ؛ صاحب السمو الأمير خالد الفيصل تعلمت منه الكثير ولكن مازالت أسترجع مقولته الشهيرة (دقيقتين كافية ليقول كل صاحب حاجة حاجته ) وليُعطي الفرصة لغيره من المواطنين فكل الناس أصحاب حاجات وكل فردٍ منهم يجد أن حاجته أكثر أهمية من غيرها ؛
الأن وعلى ذات النسق نقدم لسموه قضية خريجات الكلية المتوسطة وهي تمثل همّ مايربو عن 21 ألف مواطنة نقدمها اليوم لسموه كوزير للتعليم بعد أن قدمناها له وهو أميراً لمنطقة مكة المكرمة وقد كان خير مستمع حينها بل وأوصلها لوزارة التربية والتعليم حين ذاك ؛ واليوم نقدمها له بلا وسيط فـ القرار لديه وما للخريجات رجاء والقرار لدي خالد الفيصل إن شاء الله إلا أن يكون وبحول الله ختامها سريعاً على ما تأمله كل خريجة وبدفعةٍ واحدة .
***
أخر السطر ..
عارٌ علينا أن يُحبطنا اليأس …ولنا ربٌ يقول ( هوعَليّ هيّن)..!
***
رابط النشر في الوصلة الإلكترونية أدناه :
.

الله يجزاك خير عتيق الجهني

؛
؛
اتمنى من الجميع التفاعل مع المقال ونشره على اوسع نطاق

جزآك الله خيراً يا استاذ عتيق الجهني

ما قصرت معانا الله يعطيك العافية

بارك الله فيك وفي قلمك

دمت ودامت انتقائاتك ياأستاذ عتيق…..الله يجزاك الجنه
نسال الله لنا وللاخ عتيق التوفيق .
اخت بدرية الرجاء متابعتي في التويتر فصندوقك في المنتدى ممتليئ
وانا اطلب منك المتابعة من الصباح ارجو توصيل رسالتي للاخت بدرية فهناك لبس لامحالة
الله يعطيك العافيه
وان شاء الله صوتك يوصل لـــــــــــ الامير خالد الفيصل

ربي يسعدك

الحمد لله علي كل شي ولك الف شكر على هذا المقال الذي جاء في وقته والجميع يترقب وينتضر فرجها سبحانه وتعالي علي يد المسؤلين مالنا اولا الا الدعاء والشكر لك وللجميع فانتم من تبثون فينا روح الامل القادم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.