تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كمامات وأجهزة قياس حرارة وتدريب على مواجهة انفلونزا الخنازير في المدارس

كمامات وأجهزة قياس حرارة وتدريب على مواجهة انفلونزا الخنازير في المدارس

عكاظ : الخميس 13 رمضان هـ – 3 سبتمبر م – العدد 3000

نواف عافت، سهام الزنيدي ــ الرياض
كشف مدير عام الصحة المدرسية في وزارة التربية والتعليم الدكتور سليمان الشهري لـ «عكاظ» عن وجود خطة متكاملة لمواجهة المدارس مرض انفلونزا الخنازير، مؤكدا أن الخطة معروضة حاليا على اللجنة العلمية في وزارة الصحة وهي في المراحل الأخيرة لإقرارها والموافقة عليها. وأوضح الشهري أن الخطة تشمل توفير أجهزة قياس حرارة حسب مواصفات وزارة الصحة، وتأمين مطهرات وكمامات لاستخدامها وبكميات كافية، ووسائل توعية من بوسترات وأفلام قصيرة لتوعية الطلاب والطالبات والأسر. كما تشمل الخطة تخصيص حصص دراسية للتوعية والنشاط اللاصفي والإذاعة المدرسية طيلة أشهر الدراسة الأولى، مع تخصيص الأسبوع الأول لتدريب المعلمين على وسائل التوعية. وأفاد مدير عام الصحة المدرسية في وزارة التربية والتعليم بأن هذه الإجراءات ستغطي مدارس المملكة كافة من خلال تواجد طواقم طبية في الوحدات الصحية في المدارس تعمل مع المراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة لتنفيذ الخطط الموضوعة والتوعية للطلاب والمعلمين.وأبلغ «عكاظ» وكيل وزارة الصحة المساعد للطب الوقائي الدكتور زياد ميمش أن طلاب وطالبات مدارس مكة المكرمة، المدينة المنورة وجدة سيحظون بالأولوية في التطعيم باللقاح الخاص بأنفلونزا الخنازير. وقال إنه لا توجد خطة لتطعيم الطلاب والطالبات على مستوى المملكة قبل بدء العام الدراسي الجديد، لافتا الى أنه في حال توفر اللقاح في الوقت المناسب ستكون الأولوية للحجاج والمعتمرين في الداخل وسكان مكة والمدينة وجدة بمن فيهم الطلاب والطالبات، العاملين الصحيين والقائمين على الحج.ورصدت جولة لـ «عكاظ» على صيدليات مدينة الرياض أمس نفاد دواء تاميفلو الذي يعطى لعلاج انفلونزا الخنازير. وأفاد عدد من الصيادلة بأن سعره كان قبل عام حوالي 30 ريالا وارتفع الآن ليصل إلى 120 ريالا.وتعقد وزارة التربية والتعليم الأحد المقبل اجتماعا يضم مديري التربية والتعليم في المناطق والمحافظات التعليمية للبنات والبنين، من أجل التعريف بخطة الوزارة للتوعية بمرض انفلونزا الخنازير ( a- h1n1 ) في مدارس التعليم بالتنسيق مع وزارة الصحة، وتوحيد الإجراءات التنفيذية ووضعها في صورتها النهائية، بالإضافة إلى إيضاح مستوى التنسيق بين وزارتي التربية والتعليم والصحة ممثلة بإدارات التربية والتعليم والوحدات الصحية المدرسية وكذلك المديريات العامة للشؤون الصحية والمراكز الصحية.

نعم اصبحت المدارس عيادات صحيه ،،،،، ماعاد بقى شي من العملية التعليمية
هاذي الخطط المدروسة في اداراتنا


خطه وخطه
وهذي اخرتهااااا
مطهرات وميزان حراره وكمامات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا الى ناقص نشتغل في التمريض سسترات…………. والله حاله طبعاً هذي المنشورات والبوسترات

والأفلام و أجهزة قياس الحرارة ووووو الله أعلم كم بيلهطون مليون من وراى هذي الشغلة يا خوفتي تكون

مثل كاميرات المرور .

وإذا أنتشر الوباء بين الطلاب المعلم هو السبب
خل العالم تسترزق
لو كان على ارواح الطلاب
بيقلبون المعلمين والمعلمات ممرضين
اجلوا الدراسه وفكونا
من الخرط الفاضي وهدر الفلوس
وعطونا حقوقنا
حسب الله عليكم
!!!!!!
$$$$$$$$$$

بكم الادوات هذي..

بعدين اتحدى اي مسؤول في الوزارة يقوم بزيارة الفصول والجلوس فيها

من اكبرهم وحتى اصغرهم ..

الأجناس هذي تهمهم الحياة ..

اقتباس:
تشمل توفير أجهزة قياس حرارة حسب مواصفات وزارة الصحة، وتأمين مطهرات وكمامات لاستخدامها وبكميات كافية، ووسائل توعية من بوسترات وأفلام قصيرة لتوعية الطلاب والطالبات والأسر. كما تشمل الخطة تخصيص حصص دراسية للتوعية والنشاط اللاصفي والإذاعة المدرسية طيلة أشهر الدراسة الأولى، مع تخصيص الأسبوع الأول لتدريب المعلمين على وسائل التوعية

والله شي يموت من الضحك ….

كل هذه التجهيزات تدخل ضمن الوقاية خير من العلاج ….

لكن المشكة اننا تجاوزنا مرحلة الوقاية …. نحن نبحث عن العلاج …. لأن الموضوع تطور ….

المرض منتشر … ويحتاج للتحرك السريع ….

إما إجازة … وإما علاج ….

اللهم ادفع عنا الغلاء والوباء والربا والزنا والزلازل والمحن وسوء الفتن ما ظهر منها وما بطن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.