تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عذرا ياوطني 00أهكذا الجزاء يصبح المعلم شماعة لتجارب الوزارة والوزراء ؟؟

عذرا ياوطني 00أهكذا الجزاء يصبح المعلم شماعة لتجارب الوزارة والوزراء ؟؟

نحن وهمُّ التعليم

تعتبر بدايات التعليم الفعلية منذ تأسيس وزارة المعارف أي لها قرابة 60 عاماً .
والملاحظ لما جرى ويجري داخل هذه المؤسسة خلال هذه الفترة الطويلة يرى العجب العجاب من تخبطات في القرارات والأنظمة لأُناس بعيدين أو متباعدين عن الميدان وبالتالي ضعف المخرجات .
أصبحنا حقل للتجارب تتقاذفنا التعاميم والقرارات القاسية لا لمصلحة الطالب بل للمساواة مع موظفي الوظائف الغير تعليمية وإشغال وقت المعلم بالكامل وكأن المعلم آلة وليس بشر .
المعلم تجتاحه ظروف صعبة من ضغوط العمل ومتطلبات الأسرة ونظرة المجتمع .
لقد فقدنا الأمل وتكسرت مجاديفنا ولم يعد للإبحار في عالم الإبداع قوارب نجاة .
ولكن بعد التجديدات الوزارية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين ومنها تسمية الأمير فيصل بن عبد الله وزيراً للتربية والتعليم وسيرته العطرة تسبقه .
تنفس المعلمون الصعداء وتفأ لو بهذا القرار نعم ارتفعت المعنويات ونحن بانتظار سموه وانتظار ما سوف تسفر عنه جهوده التي حتما ستبهج الجميع وتعيد للتعليم هيبته وللمعلم مكانته ومركزه.


شكرا بدهان على سرعة الموافقة
بارك الله في الكاتب والناقل
أتمنى تفاعلكم فلم نعد نستطيع الصبر لأننا نريد أن نعيش بدون تجارب خلاااااص ملينا نريد قرارات مدروسه وليست لتجربه يا مسؤولين كفاكم فلقد ….
أصبحنا حقل للتجارب تتقاذفنا التعاميم والقرارات القاسية لا لمصلحة الطالب بل للمساواة مع موظفي الوظائف الغير تعليمية وإشغال وقت المعلم بالكامل وكأن المعلم آلة وليس بشر .
الله يعطيك العافية ( إذا لم تخاف الله فصنع ما شئت )
وفقك الله …………
مادام فيه هناك موظفين في الوزارة لا يفقهون في التعليم

فسنكون دوما حقل للتجارب

نحن ضحايا الكراسي الدوارة في الوزارة

والذين هم بعيدون كل البعد عن الميدان التربوي

وما يجتاحة من صعاب

الواحد منهم إذا شبع في الفول والتميس والساعة تسع

يصبح يفكر ويضع الاحتمالات وكأن الوضع يخصه لوحده

اللهم خلصنا ممن لم يجرب التعلليم الميداني ولم يكوى في بداية الأمر

بما يكتوي به المعلمون الآن

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.