تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من السبب فيما وصل اليه حال المعلمين

من السبب فيما وصل اليه حال المعلمين

من السبب فيما وصل اليه حال المعلمين

يمر المعلمين والمعلمات بااسوأ وضع معيشي وعدم استقرار نفسي وحلقة أصبحت شبة مفقودة بين الوزارة ومنسوبيها حتى أصبح لسان حال المعلمين يردد ياضياع أصواتنا في المدى والريح .
ولست في هذا الوقت لأفند جملة الملفات التي تحتفظ بها الوزارة مع منسوبيها حيث أنها معروفة للقاصي والداني بدء من حركة النقل ومشاكل المباني المستأجرة والمنهج التعليمي وعدم وجوددورات تدريبية ترفع من كفأة المعلم وتجعلة يواكب المتغيرات التي تطرأ في التعليم ونقص كفأة الكوادر الأدارية التي تدير المدارس وأخيرا الدرجة الوظيفية المستحقة التي كفلها النظام للمعلم وكان للوزارة رأي آخر فيها!!!!!!!!
إذا مما سبق كيف نطالب المعلم بإنتاجية من دون وجود أي حوافز وأدوات تساعده على القيام بمهامه على أكمل وجه فعندما أطالب أي موظف بغض النظر أن يكون معلما أولا بإنتاجية لابد أن أهيئ له المناخ المناسب للعمل أما والأمور تدار بهذه الطريقة فسوف يأتي دور الاجتهادية التي قد يصيب فيها الشخص وقد يخطئ فقوة النظام هي التي تسير أمور العمل في أي دائرة أما إذا كان النظام يعاني من ثغرات فالتخبط سوف يكون السمة البارزةفية.
همسة في إذن معالي الوزير وهو على قدر من المسئولية التي وكلت إلية وزارتنا تعاني ونحن معها نعاني ارجوا منك النظر إلي حال تعليمنا بعين الحكمة والبصيرة فالأخطاء واردة لأن الذي لايخطئ هو من لايعمل وإصلاح الخطأ والوقوف على مكمن الخلل هو بداية العلاج.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.