تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صحيفة المدينة :

صحيفة المدينة :

  • قال تعالى : " لئن لم ينته المنافقون والّذين في قلوبهم مرض و المرجفون في المدينة لنغرينّك بهم ثمّ لا يجاورونك فيها إلاّ قليلا"
  • وماذا بعد!! ما جدوى إيراد مثل ذلك الخبر؟ وأي مقارنة بين سلم وظيفي وآخر مرتبي، وما وجه تلك المقارنة السخيفة !!
  • ولماذا يرد في وقت كهذا وقد بلغت القلوب الحناجر عند جمع المعلمين والمعلمات !! هل هي (دلاخة) صحفية،أم (بجاحة) وراء ها من وراءها من أهداف ومقاصد … وأشخاص !!
  • من الغريب حقا أن سلمنا الوظيفي أصبح ينشر صباح مساء وكأنه رداء يراد ( تنظيفه ) أو (تطهيره ) للأبد !!
  • ألم يكفهم أنه بلا مزايا أو بدلات أو حوافز !!ألم يكفهم ما سلب منا خلال حقبة من الزمن !! أين بقية المراتب، وخفايا الحوافز !! لينشر غسيلها أيضا.
لك الله أيها المعلم فلا نصير ولا معين إلاّ الله !! وهو خير معين
  • لا غرابة في صحف يبدو أننا أدركنا منذ زمن ضحالة ثقافة معظم محرريها , وغشاوة معظم تقاريرها برغم وضوح الحقائق وعدم قابليتها للتأويل في كثير من الأحيان …
  • لا عيب أراه في أن تترك الصحف أيا كانت مساحات بيضاء خالية خير من أن تلوثها بأخبار مكذوبة أو تفوح منها رائحة الحسد والبغض !!

السلام عليكم اخ عوض

ماهو المفروض وبحكم انك احد اعضاااء اللجنة الاعلامية الرد على مثل هؤلاء على جوال العلمين او في الصحف

دمت ياغالي

الرياض +الوطن + الجزيرة +عكاظ

هذي هي الصحف اللي أعترف فيها واعتبرها

فعلا صحف وتستاهل القيمة اللي تدفعها فيها

اما الباقي فهذي مثل القنوات الهابطه..ماعندهم

الا الفقر والشيء اللي يضر

حسبنا الله ونعم الوكيل

لنكذب تلك ألأقاويل نعم بصريح العبارة نكذب ويجب أن تكتب

نكذب في اي تقرير ينشـــــــــــــــــر يجب ان نستخدم كلمات قوية

بدلاً من أن نستنكر ونستغرب نستخدم مصطلح كذبوا ورب الكعبة

لابارك الله في من يحاول اشعال الفتن لابارك الله في من يريد النكاية بالمعلمن لابارك الله في من يحسد المعلمون في حقهم لابارك الله في الظالمين
هذه العمليه عملية تعظيم اعلامي لموضوع التحسين امام الراي العام ,, لا غير ..
الحقران يقطع المصران
اقتباس:
معلم 23
السلام عليكم اخ عوض

ماهو المفروض وبحكم انك احد اعضاااء اللجنة الاعلامية الرد على مثل هؤلاء على جوال العلمين او في الصحف

دمت ياغالي

فعلا هذا ما يجب أخي الكريم

كل يوم لنا ثكنة جديدة !! يعين الله عليهم

وكما قال الشاعر :

تكاثرت الظباء على خراشٍ فما يدري خراش ما يصيد

مع الاعتذار للأخ خراش والظباء فلا وجه مقاربة هنا !!

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.