تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هذه القصيدة للشاعر حسن ابوعلة عن معاناة المعلم

هذه القصيدة للشاعر حسن ابوعلة عن معاناة المعلم

هذه القصيدة للشاعر حسن ابوعلة يقول فيها :

دعيني وقول الشعر ان نابنيضر
اسل به همي فقد ينفع الشعر
تهون رزايا الدهر لولا شماتة
ترانا منالرازين إن عضك الدهر
لواني حملت النفس يوما على الردى
تذوق زؤام الموت كانلي العذر
ولكن كاس الموت بغّض شربها
اليّ عصافير يعج بها وكر
أيكشف عنكالضر من لايرده
وليس بغير الله ينكشف الضر
أعاني من التدريس عشرينحجة
طوارق أحزان يضيق بها الصدر
واحمل يا سلمى نصابا مروعا
تخور القوى منهوينقطع الظهر
نصابا له عمر مديد كأنما
هو الدهر لايبلى ولا ينقضالعمر
ااحمله بضعا وعشرين حصة
على كاهلي حتى يغيبني القبر
لقد كنت حمالالهن وساعدي
قوى وايامي شبيبتها بكر
ومن قارب الخمسين ايقن انه
جفاه الصباالزاهي وريعانه النظر
فليت شبابي كالنصاب دوامه
تصد البلى عنه التعاميموالامر
ولله اتعاب المعلم نفعها
الى غيره يعزى وليس له شكر
يؤرقه الاعدادان جن ليله
وتنهكه الاعمال ان بزغ الفجر
تراه وقد هدت قواه دفاتر
واوشكبالحوباء ينفجر النحر
يفوق من التصحيح بعد فراغه
افاقة مصروع تملكهذعر
يبلى وماتبلى الليالي نصابه
يحمّل وهوالعود مايحمل البكر
يلومك فيالتدربس من لم يعانه
ويغبط من لم يدر ماطعمه المر
مظاهر يستهوي النفوسبريقها
ومن دون ماتخفيه من زيفها ستر


ياليت تعدل نوعية الخط
صح لسانك شاعرنا
سلمت يا شاعر جازان
فليت شبابي كالنصاب دوامه
تصد البلى عنه التعاميموالامر

صح لسان الشاعر والناقل

لكن ليت الشاعر تكلم عن المستويات ايضا

وليت الخط يكون اكبر

حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـبي الله ونعم الوكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــــــيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـبي الله ونعم الوكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــــــيل
هذه القصيدة للشاعر حسن ابوعلة يقول فيها :

دعيني وقول الشعر ان نابني ضر
اسل به همي فقد ينفع الشعر
تهون رزايا الدهر لولا شماتة
ترانا منالرازين إن عضك الدهر
لواني حملت النفس يوما على الردى
تذوق زؤام الموت كان لي العذر
ولكن كاس الموت بغّض شربها
اليّ عصافير يعج بها وكر
أيكشف عنك الضر من لايرده
وليس بغير الله ينكشف الضر
أعاني من التدريس عشرين حجة
طوارق أحزان يضيق بها الصدر
واحمل يا سلمى نصابا مروعا
تخور القوى منه وينقطع الظهر
نصابا له عمر مديد كأنما
هو الدهر لايبلى ولا ينقض العمر
ااحمله بضعا وعشرين حصة
على كاهلي حتى يغيبني القبر
لقد كنت حمالا لهن وساعدي
قوى وايامي شبيبتها بكر
ومن قارب الخمسين ايقن انه
جفاه الصباالزاهي وريعانه النظر
فليت شبابي كالنصاب دوامه
تصد البلى عنه التعاميموالامر
ولله اتعاب المعلم نفعها
الى غيره يعزى وليس له شكر
يؤرقه الاعدادان جن ليله
وتنهكه الاعمال ان بزغ الفجر
تراه وقد هدت قواه دفاتر
واوشك بالحوباء ينفجر النحر
يفوق من التصحيح بعد فراغه
افاقة مصروع تملكه ذعر
يبلى وماتبلى الليالي نصابه
يحمّل وهوالعود مايحمل البكر
يلومك في التدربس من لم يعانه
ويغبط من لم يدر ماطعمه المر
مظاهر يستهوي النفوس بريقها
ومن دون ماتخفيه من زيفها ستر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.