الاحباط للمعلمين يوصل لمرحلة لم يوصل اليها من قبل

نعم هذا العنوان هو حقيقة لواقعنا .
ضغوط نفسية ومالية واجتماعية وهضم للحقوق وتشتيت للاذهان لاهم ركيزة في المجتمع بل في "جميع المجتمعات "

اين المخولون في القضية من قول الرسول صلى الله عليه وسلم " اعطوا الاجير اجره قبل ان يجف عرقه "؟ !
لماذا كل هذه التعقيدات وكل هذه المناورات ؟

الامور واضحة للجميع وفي اصلها لاتحتاج لكل هذه الدراسة " المشئومة "
خادم الحرمين الشريفين اصدر امره الكريم من شهر رمضان الكريم وبعد كل هذه المدة تخرج هذه الدراسة بقرارات عشوائية لم يشهد تاريخنا الماضي والحاضر لها مثيل .

واعيدت من جديد والى الان لم يخرج لنا اي مسئول او متحدث لتوضيح الامور .

اللهم اغفر ذنوبنا ويسر امورنا . اللهم واختم بالصالحات امالنا واجالنا .

---

الدعوى تحدي من الوزارة للمعلمين

الحلقة الاضعف ين موظفي الدوله هو المعلم ذالك الكائن المغضوب عليه

لأنه ينشر النور الذي يغضب اللصوص الذين يعملون في الظلام خلف الستار

انت بعلمك تزعجهم

ولن تنال راضهم اذا سوف يحل عليك غضبهم ونزل بكم الوان العذاب

النفسي

المادي

ولا زلنا في اول الطريق من الاحباط

صددددددددددددددقت