· يقالُ: بأن الاختفاء المفاجئ لملك التصريحات تدل على أنه توقع بأن سيلا قادما سوف يجرف ما أمامه فولى مدبرا لم يعقب!!
· يقالُ: بأنّ التعاطف الإعلامي مع ما يحمله في طياته من مآرب أخرى إلاّ أنه أصبح هو الآخر بركانا ثائراً ومن أمكان غير متوقعة.
· يقالُ / بأنّ قد اكتشف مؤخراً مدى فداحة مؤتمره وبدأ متذمرا من أولئك الذي تخلوا عنه في اللحظات الحاسمة بعد أن كُسر سيفه وولى قبلها قومه.
· يقالُ: بأنّ أحد الأكاديميين راهن بأن صلاح التعليم لم ولن يتم بتجاهل دور المعلم كما أراد أولئك (المطورون)… فهل من آذان صاغية !!
· يقالُ : بأن ستين ألفا من البرقيات آثارت حفيظة ملك الإنسانية فـ(وبخّ) أولئك (السلحفائفيون) ووجههم نحو الطريق الصحيح الذي حاولوا الحيد عنه.
· يقالُ: بأن المعلمين والمعلمات عرفوا من أين تؤكل الكتف وباتوا على قدر من الوعي والنضج نحو التعامل مع قضاياهم القادمة، وعلى الوزارة أن تأخذ حذرها فالخنوع والخضوع زمان ولى وانقضى ولن يكون القادم إلاّ للصحيح من القول والعمل.
· يقالُ : بأنّ صاحب النية الحسنة لم يكن راضيا عما يحاك في الظلام ضد المعلمين والمعلمات، إلاّ أن تحركه المتأخر – ربما – أكد للكثيرين بأنّه لازال يمسك بطرف القيادة، وإنّ كان قد حاول مرارا تركها.
والسلام عليكم ،،
ذكرتني بنديم الشاشه ايام السوق بعزه
( أسامة الحيزان )
· يقالُ: بأن الاختفاء المفاجئ لملك التصريحات تدل على أنه توقع بأن سيلا قادما سوف يجرف ما أمامه فولى مدبرا لم يعقب!!
( الجار الله )
· يقالُ: بأنّ التعاطف الإعلامي مع ما يحمله في طياته من مآرب أخرى إلاّ أنه أصبح هو الآخر بركانا ثائراً ومن أمكان غير متوقعة.
( الصحف جميعها + قناة الأخبارية ، ما عدا صحيفة الرياض )
· يقالُ / بأنّ (شاعر القلطة ) قد اكتشف مؤخراً مدى فداحة مؤتمره (الفضائحي) وبدأ متذمرا من أولئك الذي تخلوا عنه في اللحظات الحاسمة بعد أن كُسر سيفه وولى قبلها قومه.
( صالح الحميدي )
· يقالُ: بأنّ أحد الأكاديميين راهن بأن صلاح التعليم لم ولن يتم بتجاهل دور المعلم كما أراد أولئك (المطورون)… فهل من آذان صاغية !!
( دكتور ما أعرف اسمه بس أتذكر إني قرأت مقاله )
· يقالُ : بأن ستين ألفا من البرقيات آثارت حفيظة ملك الإنسانية فـ(وبخّ) أولئك (السلحفائفيون) ووجههم نحو الطريق الصحيح الذي حاولوا الحيد عنه.
( هذا صحيح وقد قام الملك حفظه الله بتوجيه اللجنة كما جاء في صحيفة الجزيرة اليوم الأحد )
· يقالُ: بأن المعلمين والمعلمات عرفوا من أين تؤكل الكتف وباتوا على قدر من الوعي والنضج نحو التعامل مع قضاياهم القادمة، وعلى الوزارة أن تأخذ حذرها فالخنوع والخضوع زمان ولى وانقضى ولن يكون القادم إلاّ للصحيح من القول والعمل.
( كيف لا وهم أهل علم وهم يمرون بأقسى التجارب الآن )
· يقالُ : بأنّ صاحب النية الحسنة لم يكن راضيا عما يحاك في الظلام ضد المعلمين والمعلمات، إلاّ أن تحركه المتأخر – ربما – أكد للكثيرين بأنّه لازال يمسك بطرف القيادة، وإنّ كان قد حاول مرارا تركها. ( الوزير الله يعينه على الوزارة )
والسلام عليكم ،،
يعطيك الف عافيه يالذيب على هذا الكلام الذهبي
وننتظر الجزء الرابع
لك كل الشكر والتقدير
في انتظار جديدك