شوفوا الولد الرَّخمة؛ ما عنده قِطْله، ولا معه سكِّينه [/align][/u]
يوجد في مدارسنا بعض الطلاب ، يحملون في حقائبهم وفي جيوبهم آلات حادة، كالسكاكين والمشارط، والمقابض اليدوية،والدافع إلى حملها (كما يقولون) هو للدفاع عن أنفسهم.
بينا هي وسائل للاعتداء، والتعدي على غيرهم، وقد حدثت بسبب ذلك وقائع أليمة ، يعلمها العاملون في المدارس.
هذه الظاهرة تدل على قلة البصيرة والوعي لدى الطلاب ، وانعدام المتابعة المنزلية، وضعف الرقابة المدرسية، وهذا يتطلب منا التعاون على اجتثاث هذه الظاهرة من جذورها، وذلك بالتفتيش المتكرر والمفاجئ داخل المدرسة، وتذكير الأسر بمسؤولية المراقبة والمتابعة المكثفة في هذا الجانب، والعمل على حماية الطلاب من عوامل الجنوح ، ومسببات الجريمة.
أحسن إلى من أساء إليك ، عبارة ليست موجودة في قاموس مجتمعنا (مع الأسف الشديد).
لماذا وضعت تحتها خط ؟
إذا كنت تتفق معي يا دكتور ـ فأنا أرى أن المدرسة لا تعمل شيء إذا انعدم التعاون بينها وبين الأسرة ـ
حصل أن الطالب قام بالسخرية من المعلم وعندما قام المعلم بضربه أتى والده في اليوم التالي وكاد أن يكمل ما عجز عنه ولده بضرب المعلم في إدارة المدرسة لولا تدخل أعضاء إدارة المدرسة
وكان ولي الأمر يتحجج بأن هناك تعميم يمنع الضرب .
معظم أولياء الأمور يرى أن من حق ولده أن يتمتع بالحرية المطلقة في المدرسة التي قد يحرم منها بين جدران منزله
ناهيك عن نظرة المجتمع للمعلم وأنه بالعامي ــ ماعندهم شيء ــ
أما بالنسبة للمشارط والسكاكين فإنها متى وجدت سوف تصادر من الطالب بأي أسلوب
لكن من يستطيع مصادرة الأقلام وأدوات الهندسة وهي أحيانا تقوم مقام المشرط والسكاكين
لذلك لا بد من وجود وعي في مجتمعنا الذي أرى أنه يغط في سبات عميق أعمق من سبات الوزارة الموقرة .
al moalm
أحسن إلى من أساء إليك عبارة ليست موجودة في قاموس مجتمعنا (( مع الأسف الشديد ))
لماذا وضعت تحتها خط ؟ لكن من يستطيع مصادرة الأقلام وأدوات الهندسة وهي أحيانا تقوم مقام المشرط والسكاكين |
اتفق معك ولم يهلكنا ويضيع حقوقنا الا المثاليات من البعيدين عن الميدان او الراضين عن اوضاعهم
وش صاير عندنا