تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تعليم البنات في المدينة , كل من ايده له

تعليم البنات في المدينة , كل من ايده له

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الأحبة

لا زال تعليم البنات في المدينة ماعندك أحد

لا زال تعليم البنات في المدينه كما هو من سنين كثيرة مضت

فساد إداري منقطع النظير

المشرفات يتلاعبن بكل شيء

مديرات المدارس إقطاعيات من الدرجة الأولى و يتعاملن مع المدارس وما فيها ومن فيها على اعتباره

أملاك خاصة , ودائما نجد مديرة المدرسة تقول هذه مدرستي حقتي , طبعا لا تنقصهن إلا صكوك

الملكية ونعتقد أنهن سيطالبن بها قريبا فالمدارس مدارسهن

المعلمات في المدينه : سمع هس , مسالمات طيبات , يمتن غيضا في اليوم مئة مرة , ويكبتن كل ذلك ويتحدثن بنفاق شديد لمن يتجرأ على حقوقهن وكرامتهن في بعض الأحيان والمواقف ( إلا من رحم الله )

وإدارة التعليم ماعندك أحد , الموظفين كل واحد مشغول يدبر أمور قريباته ومعارفه والباقي مو مهم

في موظف في إدارة التعليم يتصل على مديرات المدارس يسأل عن أحوال المدرسة بالتفصيل ولما تسأله المديرة : ليه كل هذي الأسئلة

تخيلوا الإجابة ( من زين الطبايع ) يدور على أفضل مدرسة , من حيث الجدول وعدد الحصص والمديرة الطيبة عشان يوجه زوجته للدوام فيها , طبعا يحاول يعرف حتى المسافة حتى لا تكون بعيده عن البيت

أمحق إدارة وموظفين

منكم لله

اللهم سخر لتعليم البنات في المدينة من يخافك ويرأف بنا

اللهم عليك بكل هؤلاء المتلاعبين والمتلاعبات


اللهم سخر لتعليم البنات في المدينة من يخافك ويرأف بنا

اللهم عليك بكل هؤلاء المتلاعبين والمتلاعبات

اللهم آآآآآآآآمين
اللهم سخر لتعليم البنات في المدينة من يخافك ويرأف بنا

اللهم عليك بكل هؤلاء المتلاعبين والمتلاعبات

اللهم آمين
الله ينصركم على من ظلمكم

اللهم أهلك الظالمين في تعليم البنات في المدينة

اللهم من ظلمني منهم فانتقم لي منه في الدنيا قبل الآخرة

اللهم آآآآآآآآآآآآمين

احتسبي لاجر

من عفا واصلح فأجره على الله

الله يصلح احوال المسلمين

أحتسب في دعائي على الظالم لعل الله يهلكه

لم أدع في حياتي على أحد وكنت أسامح

ولكن الظلم له طعم مر وقاس

جميع الادارت في المدينة على هذا الحال000
لاحسيب ولارقيب0000

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.