محمد سعيد الزهراني – الطائف
منعت وزارة التربية والتعليم تحويل اختبارات الدور الثاني إلى المناطق التي يتواجد فيها الطلاب والطالبات المكملون.
وكان التحويل يخدم المكملين المسافرين مع أسرهم في إجازة الصيف حيث يمكنهم من إجراء الاختبار في أي منطقة أخرى يختارونها. وجاء القرار بعد تقديم اختبارات الدور الثاني لتكون بعد أسبوعين من الاختبارات النهائية الأمر الذي سيجبر الاسر على البقاء مع ابنائهم وعدم السفر لأكثر من ثلاثة أسابيع. وكانت الوزارة اجرت استفتاء واسعا لاولياء الامور، فأيد 86% من المصوتين مقترح تقديم اختبارات الدور الثاني لجميع المراحل الدراسية للبنين والبنات، وحددوا موعد الاختبارات في الأسبوع الأول من بدء الإجازة الصيفية نهاية العام الدراسي.
وسبق ان خاطبت الهيئة العليا للسياحة وزارة التربية بهذا الشأن لتفادي الخسائر السياحية بسبب الدور الثاني والذي يحول الأماكن السياحية إلى بيوت مهجورة ويتسبب في خسائر تصل إلى 200 مليون ريال .
منعت وزارة التربية والتعليم تحويل اختبارات الدور الثاني إلى المناطق التي يتواجد فيها الطلاب والطالبات المكملون.
وكان التحويل يخدم المكملين المسافرين مع أسرهم في إجازة الصيف حيث يمكنهم من إجراء الاختبار في أي منطقة أخرى يختارونها. وجاء القرار بعد تقديم اختبارات الدور الثاني لتكون بعد أسبوعين من الاختبارات النهائية الأمر الذي سيجبر الاسر على البقاء مع ابنائهم وعدم السفر لأكثر من ثلاثة أسابيع. وكانت الوزارة اجرت استفتاء واسعا لاولياء الامور، فأيد 86% من المصوتين مقترح تقديم اختبارات الدور الثاني لجميع المراحل الدراسية للبنين والبنات، وحددوا موعد الاختبارات في الأسبوع الأول من بدء الإجازة الصيفية نهاية العام الدراسي.
وسبق ان خاطبت الهيئة العليا للسياحة وزارة التربية بهذا الشأن لتفادي الخسائر السياحية بسبب الدور الثاني والذي يحول الأماكن السياحية إلى بيوت مهجورة ويتسبب في خسائر تصل إلى 200 مليون ريال .
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/…0601199215.htm
الشغلـــه فيها السياحة … والسياحة يعني الناس ( الههاي لايف ) .. الناس الهوامير اللــي ماكلين الناس الغلابى…
والله لتبطــي عظـم الوزارة ما تقــدر تقلل في اجــاززة المعلمين اكبر شريحة في المجتمــع !!
والله لتبطــي عظـم الوزارة ما تقــدر تقلل في اجــاززة المعلمين اكبر شريحة في المجتمــع !!
ايش يعني تروح دراهمهم ومشــاريـعهم كـذا ( سكتم بكتم ) .. واللـه ليقلبون الدنيا على راس الوزارة