تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الوزاره امام عاصفة قادمه,,,

الوزاره امام عاصفة قادمه,,,

وجهة نظر تحتمل كل الاوجه من قبلها فله القبول ومن رفضها فالقبول ايضآ من نصيبه واختلاف الرئي كما يقال لايفسد للود قضيه…. هاجمت كثير من الاقلام التربويه الوزاره لعدة اسباب تباينت في ما بينها
مابين ناقد ومتضلم ومؤيد ومخالف وان كنت في كثير من الاحيان لااعلم اين انا بينها فالتضجر كان اكثرها وضوحآ حتى ضننت ان كل من كتبو ذالك لايمتون لتعليم بصله ..هم اشبه بخصمين في قضيه واحده لكل منهم دعواه وبراهينه (القاضي في اجازه او لم يعين) والجدل مازال قائمآ فايهم استطاع ان يقنع الاخر فحتمآ سيكون هو الغالب وإن كنت اضن بأن كلا الطرفين لن يقتنع بوجهة الاخر فهل من المعقول ان يدوم هذا الصراع الى الابد؟ ….. دعونا نتطرق لاكثر الامور تضجرآ حسب خلفيتي المتواضعه
قبل الحديث احب ان اوضح للجميع بأنني لست ضد احد من الطرفين …. فلو نظرنا الى قضية المستويات واستحقاقات المعلمين الوضيفيه لوجدنا انها اكثر القضايا المطروحه للمناقشه وليس من المعقول ان تهملها الوزاره فقط لانها قضيه يطول الجدل فيها ولان الوزاره ليست المسؤوله عنها الا اذا كنا نتحدث عن وزارة الزراعه ولا اعتقد اننا بصدد الحديث عن الاخرى .. الوزاره في ورطه بل ان لم اكن مبالغآ فسياسة التعليم كلها في ورطه بطبع اذا اعتبرنا ان المعلم هو اهم العناصر بل اكثرها اهميه في السياسة التربويه .. حق مشروع في نظر المعلم ينبغي ان يحصل عليه وغير مشروع في نضر الوزاره
الا بما تقتضيه الانضمه والقوانين التي تنص على ذلك اذا اعتبرنا ان الوزاره تعتبر نفسها جزء من منضومه وزاريه لايمكن ان تتداخل مع هذه المنضومه او تتصادم معها .. ولكن اذااعتبرنا ان وزارة التربيه والتعليم ايضآ لها سياسه مستقله بأ عتبارها اهم الحقائب الوزاريه التي بيدها بناء الدوله كاملتآ
و الام التي تغذي كل مؤسسات المجتمع فهنا نقف وقفه معها ..هل من المعقول ان تستطيع وزاره بحجم وزارة التربيه والتعليم النهوض بمتطلبات بناء دوله تهدف الى التسابق مع الزمن على الاقل للحاق بكثير من الدول التي اصبح خطواتها تعد بمئات السنين تقدمآ وتطورآ بدون اهم العناصر التي ستكون السبب بعد الله وهم المعلمون نعم انهم من سيبني الاجيال القادمه …. ولعل اكثر ما جعلني اتطرق لهذا الموضوع هو مالاحظته من وعيد وتنكيل من قبل المعلمين للوزاره بل ذهب الكثير الا انهم اقسمو بالله العلي العضيم انهم لن يخلصوا ولن يقدمو الامانه التربويه مادامة الامانه لم تستطع الوزاره تأديتها. وهنا يتعين على الوزاره ان كانت جاده في تتطوير التعليم وتحقيق السياسه التي بنيت عليها ان تأخذ الامر بجديه والا فأنها ستجر ويلات الجحيم على الاجيال القادمه.وإن كانت الوزاره تضن انها من خلال انضمتها وقوانينها التي لايختلف مثلي على اهميتها الا فأنها ستجد حتمآ كثير ممن يتخطاها ويهملها لتكون عندها نهاية لمشروع لم يبدأء…..وان كنت اصر انها قضية صراع اشبه برياضة صراع الثيران الاسبانيه التي تنتهي بموت الثئران مكبلة في دمائها,,,,

بارك الله فيك اخوي على الموضوع الجميل
اقتباس:
مغرز في الثاني
وجهة نظر تحتمل كل الاوجه من قبلها فله القبول ومن رفضها فالقبول ايضآ من نصيبه واختلاف الرئي كما يقال لايفسد للود قضيه…. هاجمت كثير من الاقلام التربويه الوزاره لعدة اسباب تباينت في ما بينها

اولا : الرأي وليس الرئي . . .
وغيرها كثيييير اكتفي بوحدة . . .
قانون جديد لتصحيح الاخطاء بالمنتدى . . يعني حط ايدك على قلبك اذا نزلت موضوع . . .

ثانيا :

ما شاء الله عندك اسلوب بالتعبير . . لكن لو استخدمت الألوان لموضوعك لتسهل القراءة . . .

الله يعطيك العافية على موضوعك . . ولا هنت . . .

بارك الله فيك .
يا عزيزي لا صراع ثئران في الحقوق
الارزاق شيء بعيد عن المصارعة وتسوية الحسابات
وهذه المواضيع لم نراها والمعلم يسحق ويسلب رزقه لمدة سنين فأين كنتم

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
اقتباس:
white_angel
[/center]

اولا : الرأي وليس الرئي . . .
وغيرها كثيييير اكتفي بوحدة . . .
قانون جديد لتصحيح الاخطاء بالمنتدى . . يعني حط ايدك على قلبك اذا نزلت موضوع . . .

ثانيا :

ما شاء الله عندك اسلوب بالتعبير . . لكن لو استخدمت الألوان لموضوعك لتسهل القراءة . . .

الله يعطيك العافية على موضوعك . . ولا هنت . . .

صادوه ( الصواب ) ( واحده )

النتيجه محسومه ظلم موجود طرف ظالم واخر مظلوم فالمسئله اخي الكريم لاتحتاج منك القضيه ان لاتقف مع احد الطرفين فانت مغرز على الثاني فالطرف الذي انت معه واضح واما الوزاره المشؤمه فدعها فان منيتها قد حانت استغرب لماذا توضع الوزارات اليست لتسيير العمل وتطبيق النظام مع مرونه في مواجهة حاجات العاملين ضمن قطاعها اليست هي الاساس في بناء رفاهية منسوبها والحفاظ عليها فعلا العجب العجاب ان تقدم سيخين كباب لعشرات الالاف من المعلمين.
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.