ويرجع بعض المراقبين السبب في طلب العبيد الاستقالة إلى اكتشاف الوزارة قضايا اختلاس لمبالغ مالية كبيرة يقف وراءها شخصيات مرموقة !
وتدور حالياً قصص عن اختلاسات مالية من قبل أشخاص متنفذين يقومون بتأجير مباني مدرسية للوزارة على ورق وبمقابل كبير جداً قياساً بالمتعارف عليه .
وبعد أن أميط اللثام من قبل الوزير عن الأشخاص الذي نسقوا هذه الاختلاسات من موظفي الوزارة قام بتنحيتهم عن أعمالهم وتكليفهم بأعمال أخرى دون أن يحيلهم للتحقيق نظراً لعلاقاتهم بشخصيات داعمة لهم .
ويواجه وزير التربية حملة من قبل عدد من الخبراء وأساتذة الجامعات بعد توقيعه لقرار يسمح للمدارس الأهلية باعتماد لغات أخرى غير العربية في تدريس مناهجها مما فسره البعض بأنه تغريب لجزء من المجتمع ومعول هدم للغة العربية
طبعاَ هذا موضوع قديم لاكن لماذا لاتلبى للوزير رغبته أذا كان لايستطيع ربط زمام الوزارة وإعطاء المعلمين حقوقهم وكف أيدي هؤلأ المتلاعبين
وهذا رابط الخبر
http://www.alweeam.com/inf/news.php?action=show&id=6
مشكلتنا ليست مع الوزير لأنها حاصلة مع الوزير السابق فما يهمّنا من جاء ومن راح
لا حول ولا قوة الا بالله
يجب ان يحاسبوا .. ان لم يحاسبوا فطامة كبرى على التعليم ان يبقا الجاني بلا محاسبه
سالفة المباني التي تستأجر لتعوض العجز في المباني الحكومية
وتحسب على الميزانية بمبالغ خيالية والواقع انها باقل بكثير مما يسجل في الاوراق الرسمية
هذي السالفة سمعت فيها ومازلت اسمعها منذ 25 عام والله يشهد على قولي وهي بذمة من قال
واللي اكدلي هالكلام اسئجارهم لمستودع للكتب واللوازم المدرسية بنفس الاسلوب
وعلى المالك ان يوافق والا راحت عليه الفرصة مقابل رضوى
واي مالك طبعاً المنتقى من قبل المقربين لمدراء التعليم
لانهم مفوضين بالاسئجار والله يحاسبهم على ذمتهم
وعلى فكرة ظاهرة الفساد المادي متفشية وحديث الساعة ليست في وزارة التربية والتعليم فقط بل ايضاً
في الاوقاف وهلم جرة لذا لابد من تشكيل لجنة عليا محاسبية تتحرى مثل هذه الامور
فالدخان لاصعد اعرفوا ان تحته نار تشتعل
وان كنت انوه لمثل هذا فهو من دواعي الحرص ورفض المنكرات وتحقيقاً للصالح العام
وابريء ذمتي وليتحمل الامانة من توكل بها
فلو ان هذه الاموال التي تغتصب تستغل في تلبية الاحتياجات لكنا في خير ونعمة
ولابد من التمشي مع ماشرعه الله لنا
واذكر قصة عن امير المؤمين عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه
كان يشعل الشمعة للقراءة في مايخصه وان اراد الاشتغال بامور العامة اشعل المصباح
دعواتي ان نقتدي بالقدوة الحسنة ليصلح حالنا ويرضى الله عنا
هـــــــــــــــيــــــــــلــــــــة
وتحسب على الميزانية بمبالغ خيالية والواقع انها باقل بكثير مما يسجل في الاوراق الرسمية
هذي السالفة سمعت فيها ومازلت اسمعها منذ 25 عام والله يشهد على قولي وهي بذمة من قال
واللي اكدلي هالكلام اسئجارهم لمستودع للكتب واللوازم المدرسية بنفس الاسلوب
وعلى المالك ان يوافق والا راحت عليه الفرصة مقابل رضوى
واي مالك طبعاً المنتقى من قبل المقربين لمدراء التعليم
لانهم مفوضين بالاسئجار والله يحاسبهم على ذمتهم
وعلى فكرة ظاهرة الفساد المادي متفشية وحديث الساعة ليست في وزارة التربية والتعليم فقط بل ايضاً
في الاوقاف وهلم جرة لذا لابد من تشكيل لجنة عليا محاسبية تتحرى مثل هذه الامور
فالدخان لاصعد اعرفوا ان تحته نار تشتعل
وان كنت انوه لمثل هذا فهو من دواعي الحرص ورفض المنكرات وتحقيقاً للصالح العام
وابريء ذمتي وليتحمل الامانة من توكل بها
فلو ان هذه الاموال التي تغتصب تستغل في تلبية الاحتياجات لكنا في خير ونعمة
ولابد من التمشي مع ماشرعه الله لنا
واذكر قصة عن امير المؤمين عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه
كان يشعل الشمعة للقراءة في مايخصه وان اراد الاشتغال بامور العامة اشعل المصباح
دعواتي ان نقتدي بالقدوة الحسنة ليصلح حالنا ويرضى الله عنا
هـــــــــــــــيــــــــــلــــــــة