و قد يتحرك فمه أحيانا و لكن بالتبسم …لا بالكلام!!!و مع ذلك يحبه الناس و يأنسون بمجالسته.
كما أن من أبرز سمات العظماء وأصحاب النفوذ والتأثير في المجتمعات هي الاستماع والإصغاء إلى كلام الآخرين.
فليس كثرة الكلام دليلاً على قوة الشخصية ولا قوة التأثير بل ربما ينتهي كثرة الكلام إلى ما لا يحمد عقباه من النتائج.
فإذا زاد الكلام عن حدّه ابتلي بالتكرار وتوضيح الواضحات التي هي من مستهجنات البلاغة ،
وبالعكس من ذلك فقد أورثت التجارب وما أثبته علماء النفس الاجتماعي في أن الاستماع
الجيد من أهم الأدوات الرئيسية للوصول إلى قلوب الآخرين والتفاهم المثمر معهم.
بعض الناس ينسى أن الله قد جعل للإنسان لسانا واحدا وأذنين…
ليستمع أكثر مما يتكلم فعود نفسك على الإنصات لكلام الآخرين
وحتى لو كان لك على الكلام ملاحظة فلا تتعجل.
[read]…..الهدوء العجيب مهارة لا يتقنها الا القليل …..[/read]
فعلاًمهاره القليل من يتقنها..
دامت أيامك بهدؤء ورويه..
إتقانها…
جزاكـِ الله خيراَ على طرحك الرائع…
دمتي لنا شامخة ياغاليه…
s**d
فعلا جزاك الله ألــــــــــــــــــــف خــــــــــــــــــير
مديرتــــــــــــي الغاليه
طالبتـــــــــــــــك المخلصه
مديرتــــــــــــي الغاليه