ذهب الكوفيون إلى أن أسماء الإشارة إذا أريد بها التقريب كانت من أخوات كان في احتياجها إلى اسم مرفوع وخبر منصوب
نحو : كيف أخافُ البردَ و هذه الشمسُ طالعة ً ؟
نحو : كيف أخافُ البردَ و هذه الشمسُ طالعة ً ؟
كذلك إذا كان الاسم الذي بعدها لا ثاني له في الوجود نحو :
هذا ابن صياد أسقى الناس .
فيعربون هذا للتقريب اسما ناقصا والمرفوع اسم التقريب والمنصوب خبر التقريب .
يعطيك العافية
تشرفت بتواجدك…