(( الموضع الأول ))
أنه إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنة حي
أما المرأة فيقال عنها أنها حيه
(( الموضع الثاني ))
إذا أصاب الرجل فيقال عنه أنه مصيب
أما المرأة فيقال عنها أنها مصيبة
(( الموضع الثالث ))
إذا تولى الرجل القضاء يقال عنه قاضي
أما المرأة يقال عنها قاضيه
(والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه)
(( الموضع الرابع ))
إذا كان الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه نائب
أما المرأة فيقال عنها نائبة ( النائبة هنا هي أخت المصيبة)
(( الموضع الخامس ))
-إذا كان للرجل هواية فيقال عنة هاوي يتسلى بها ولا يحترفها
أماالمرأة فيقال عنها هاوية
(والهاوية هي أحدى أسماء جهنم )…
و كفى…
ارجوا المشاركة
منقول
ما كانت لغة القرآن الكرين
أعظم كتاب على وجه الأرض.
هذا رأيي.
ولك الشكر
واللغة العربية لغة عادلة فهي لغة القران الكريم
وهذا يكفي النساء فـخـر . بأن الأسلام أكرمهم. على عكس العادات الجاهليـة..
اسمحوا لي ان القي بدلوي في هذا الموضوع المتميز
والذي يدل على فصاحة اللغة وقدرتها في التلاعب بالألفاظ
ولعلي أرى………….حلوة و لعلي ….
أن الكلمات الخمس في سياقها الأول
قاضية = تدل القضاء والحكمة
نائبة = تدل عن النيابة عوضا عن آخر
مصيبة = رجاحت الرأي
وحتى لا أطيل فهذه الكلمات تحوي معاني وصفات …………ونستطيع التلاعب فيها لتكون صفات عكسية .
وهذا من مرونة اللغة وعجيبها
على رايئك …. احترامي لك