تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » موقف يصور واقع المعلم المؤلم.

موقف يصور واقع المعلم المؤلم.

أحبتتي بالأمس القريب،وبينما كنت واقفاً عند أحد الأماكن،و إذ بهاتفِ يهتف يا فلان يافلان فالتفت تجاهه،و قلت:ماذا تريد؟ فقال:الأ تذكرني أنا فلان الطالب الفلاني فسكت برهةً من الزمن ثم قلت:نعم تذكرتك كيف حالك؟وما اخبارك؟ فقال:أنا الآن بالأمن العام(جندي أول) فقلت:ما شاء الله فسألني عن اخباري وحالي فقلت:ما أزال في التعليم فقال(من أول المعلم إذا شفناه بالشارع هربنا والحين…… ما نشوف) فقلت له:الآن إذا جاء واحد وتكلم عليك بالعمل ماذا يحصل له؟قال:يسجن ويعاقب قلت:ونحن أيضاً مثلكم،فأصابه الضحك فقلت لما الضحك؟ فقال: أنا بالأمن وأعلم ماذا يحصل …فتفارقنا.

أحبتي هذا مثال من الحياة اليومية سردته لكم؛لتعلموا كيف كانت،وماذا أصبحت هيبة المعلم؟؟؟


الله يكون فالعون فالدنيا كلها متغيرة والموازين متخبطة في البيت والشارع والعمل وفي كل مكان إلا ما رحم الله سبحانه وتعالى والحمد لله على منه وكرمه وهيبة المعلم الضائعه عليه هو أن يرجعها بيديه لا بيد غيره

مهنة التعليم صارت تفشل والسبب الوزارة
يا رجال كل عيش وماعليك من الناس تراك محسود
هل تعرفون من ضيع هيبة المعلم؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
والله معروف لكن…….
حسبي الله ونعم الوكيل
مايبي لنا امثله حنا عارفين كل شي

بارك الله فيك

عهد هوان المعلم والمعلمة في طريقة للزوال إن شاء الله ..

بعد رحيل أعظم ثاني ديناصور معمر مر على تاريخ الوزارة بعد الديناصور الأول الرشيد ( ليس العبيد حفظه الله )
وإنما من كان يعمل تحت يده (س.م)

والله اتأسف من ابن عمك

هذه مقوله قالتها احدى السوريات لزوجتي

بينما نحن في الحرم رأينا عائلة سورية

يظهر من البستهم وكلامهم انهم قمة الفقر

عشيتهم واعطيت زوجتي مبلغ عشان تعطيه الختياره على قولتهم

راحت زوجتي عند العجوز وجالس معاها بناتها ثنتين

واعطتهم المبلغ بالقوة فاخذت تدعي ويدعن بناتها لنا

وتخبرون حريٌم لابد من السوالف

فسألت احداهن وش يشتغل زوجك

قالت المره معلم

والله وتالله وبالله انها طلعت المبلغ وحلفت ماتاخذه

وبعد جهد جهيد تطلب تدخلي بالموضوع

واخيرا اقتنعت واخذت المبلغ وقالت بالحرف الواحد

انتم يالمدرسين مزاليم بكل بلد

كان الله بعونك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.