المرشد الطلابي ابن الوزارة المدلل !!!!
والطلب الثاني : ضرورة التحقق من أسماء من وردت أسماءهم مرشدين ، هل مارسوا الإرشاد قبل نقلهم ؟ وهل خضعوا للتجربة ؟ وهل بقوا ثلاثة سنوات في أماكنهم قبل نقلهم خارجيا ؟ وهل فعلا يستحقون التكليف بالإرشاد ؟ وما تأريخهم المهني ؟ وما تأريخهم الوطني ؟ وهل هم على ثقافة وطنية صادقة أم لا ؟ وهل رفعت أسماءهم بالإرشاد بعد مضي أربع سنوات من خدمتهم ؟ الأسئلة حائرة بكل صدق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أظن أن هذا الطلب لن يكون ، وفي الوقت الذين نقول نحن المعلمين بأننا أبناء الوزارة ، فإنني لن نخفي أنه سيظل المرشد الطلابي ( ابن الوزارة المدلل ) ولو مسحنا الآراء حول دور المرشد ، لوجدنا نسبة ما سبق من القول حول ( ابن الوزارة المدلل ) ، اسألوا الطلاب ، اسألوا المعلمين ، اسألوا شؤون المعلمين ، اسألوا المشرفين ، اسألوا عن دور المرشد ، وستجدون أنني محق في كل ما سبق ، أو أن كلامي يحمل نسبة الصدق والعدل الشيء الكثير ، أقدره بما لا يقل عن خمسين بالمائة ، والثلث كثير ، وأخطر ما هو حاصل ، أن يكلف بالإرشاد بأثر رجعي ، أي على مسوغات رفع الأسم منذ سنوات ، وربما تتهم الوزارة بدس أسماء ، ليس لها الحق في الإرشاد والتقريب والنقل ، والعهد على من يتحدثون بذلك ، ولا أرجم بالغيب ، بل أنا أطلب التحقق من الموضوع ، ودراسته ، والخروج بنتيجة ، لا تهضم حق المرشد ، ومن كلفوا بالإرشاد ، ولا من هم أحق بالنقل من المعلمين ومديري المدارس ، ووكلائها ، وأمناء مصادر التعلم ، فكلنا أبناء الوزارة !!!!!!!!!!!!
هل الوزارة في صف الكسالى من المعلمين ؟! سؤال أطرحه في بداية شجوني ، والحال لا تخرج عن كون الوزارة تدعم المرشد الطلابي بشتى ما تملك من قرارات ، فالمرشد يفرغ كاملا من نصاب الحصص ، ويحق له النقل مرشدا لأي منطقة متاحة ، بينما مديري المدارس لا ينقلون نقلا خارجيا كمديري مدارس ، بل ينقلون كمعلمين ، ولهم الحق في التقديم على الإدارة ، ومثلهم وكلاء المدارس لا ينقلون خارجيا ، بل معلمين ، يأتي كل هذا بعدما ألغت الوزارة تكليف رواد النشاط دفعة واحدة ، رغم انخفاض أداء شقيق النشاط ( الإرشاد الطلابي ) أمام رواد النشاط ، وبدون غربلة وانتقاء ، وحدث هذا مع المشرفين ، فكثير منهم رجعوا للتدريس ، وبعضهم كلف بالإدارة أوالإرشاد وما شابه ذلك ، بعد صيحات مدوية أمام قرار إلغاء رواد النشاط والمشرفين ، بينما المرشد الطلابي يرفل بأعز نعمة ، فهو مقدم في النقل ، وفي التفريغ على غيره ، وكنت كتبت منذ سنوات حول تكليف المرشدين وضرورة غربلتهم ، واليوم نسمع عن اسم أو أسماء معلمين نقلوا معلمين ، ثم جاء قرار بتحويلهم للإرشاد من الوزارة ، وبقرار مركزي ، ضمن ضوابط منها سد العجز أولا ،( لهم الأولية القصوى ، وليس المفاضلة ) وما زالت الإدارات على وشك تفريغهم ونقلهم لأفضل الأماكن ، ليكونوا مفضلين على أقرانهم من المعلمين ، ومثلهم أمناء مصادر التعلم ، الغريب في الأمر أن المعلمين وبعض من كلفوا بالإرشاد يقولون : بأن بعضهم لم يمارس الإرشاد في منطقته التي نقل منها نهائيا ، فقط رفع اسمه للوزارة منذ سنوات أو شهور ، وربما والعلم عند الله أن بعضهم نقل مرشدا ، وليس معلما ، ولكن الواقع يشهد بضعفهم مقارنة بزملائهم المعلمين ، القائمة التي وردت من الوزارة بأسماء المرشدين المكلفين ، تضمنت اسم أو أسماء ( الله أعلم ) رشحت للإرشاد منذ سنوات طويلة ، أي ثمة فارق سنوات وأيام بين الرفع بأسماءهم وقرار تكليفهم بالإرشاد ، وذلك بعد نقلهم معلمين ، ثم تكليفهم بالإرشاد ، وبعضهم لم يمارس الإرشاد إلا لشهور ، الوضع مريب بالنسبة للمرشدين ، إن تصرف الوزارة مع مرشدي الطلاب ، ومع المنقولين كمعلمين في كفة ، ووضع إعادة تأهيل واختيار المرشدين الطلابيين في كفة أخرى ، والسؤال : لماذا لا تعد الوزارة اختبارات مشددة ومركزية لاختيار مرشدي الطلاب ؟! ولماذا لا ترشح هي معلمين وفق بحث مركزي ، وليس لأن المعلم تقدم بطلب قبل سبع سنوات مثلا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!
والطلب الثاني : ضرورة التحقق من أسماء من وردت أسماءهم مرشدين ، هل مارسوا الإرشاد قبل نقلهم ؟ وهل خضعوا للتجربة ؟ وهل بقوا ثلاثة سنوات في أماكنهم قبل نقلهم خارجيا ؟ وهل فعلا يستحقون التكليف بالإرشاد ؟ وما تأريخهم المهني ؟ وما تأريخهم الوطني ؟ وهل هم على ثقافة وطنية صادقة أم لا ؟ وهل رفعت أسماءهم بالإرشاد بعد مضي أربع سنوات من خدمتهم ؟ الأسئلة حائرة بكل صدق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أظن أن هذا الطلب لن يكون ، وفي الوقت الذين نقول نحن المعلمين بأننا أبناء الوزارة ، فإنني لن نخفي أنه سيظل المرشد الطلابي ( ابن الوزارة المدلل ) ولو مسحنا الآراء حول دور المرشد ، لوجدنا نسبة ما سبق من القول حول ( ابن الوزارة المدلل ) ، اسألوا الطلاب ، اسألوا المعلمين ، اسألوا شؤون المعلمين ، اسألوا المشرفين ، اسألوا عن دور المرشد ، وستجدون أنني محق في كل ما سبق ، أو أن كلامي يحمل نسبة الصدق والعدل الشيء الكثير ، أقدره بما لا يقل عن خمسين بالمائة ، والثلث كثير ، وأخطر ما هو حاصل ، أن يكلف بالإرشاد بأثر رجعي ، أي على مسوغات رفع الأسم منذ سنوات ، وربما تتهم الوزارة بدس أسماء ، ليس لها الحق في الإرشاد والتقريب والنقل ، والعهد على من يتحدثون بذلك ، ولا أرجم بالغيب ، بل أنا أطلب التحقق من الموضوع ، ودراسته ، والخروج بنتيجة ، لا تهضم حق المرشد ، ومن كلفوا بالإرشاد ، ولا من هم أحق بالنقل من المعلمين ومديري المدارس ، ووكلائها ، وأمناء مصادر التعلم ، فكلنا أبناء الوزارة !!!!!!!!!!!!