أرجو أن تنتهي الاشاعات وأن تختفي وليمسك أصاحب الاشاعات نفوسهم عنها وان كانو قد
يلاقوا صعوبة ولكن ليبحثوا لهم عن مكان اخر .
نقول كفى تلاعب بأعصاب بعضنا البعض
وليخشى صاحب الإشاعة أن تأتيه دعوة صادقة
لا شك كلنا يحب الاخبار السارة والفال ولكن أن
يأتي من ينبري ويحلف ويحدد الوقت كما حصل
اليوم فاليتقي الله كل في نفسه .
(ولا تنسواأن هناك مندسين بيننا ولا ينتمون لنا)
الموضوع واضح تحدي من الوزارة للمعلمين