هذا المقال الذي بين ايديكم يعلم الله انه من بنات افكار ابني عندما تجادبت الحديث معه ليلة البارحه وكان الحوار حوار شخص يكبرني وعارف بمجريات الامور ومطلع على ما يدور في تفكير من هم في سنه او اكبر منه من طلاب التعليم في بلادي احببت ان ارسل هذه الافكار التي تفوه بها الى وزيرنا سمو الامير
الافكار والتفكير …….
1- لماذا لايكون التعليم في المدرسة في اي وقت بحيث يذهب الطلاب في اي وقت اردوا في اربع اوقات في اليوم * في الصباح * وفترة الضهيرة * وفترة العصر * والفترة المسائية
على ان يكون الوقت المحدد لتعلم هو ثلا ث ساعات
2- لماذا لايكون المنهج اختياريا
3- لماذا لاكون الشهاة او الاجتياز للمرحلة بالعمل ( مشروع )الذي يقدمه ويكون على حسب المرحلة السنيه
4- لماذا ريكون هناك مشاركة اثناء التعليم لولي الامر اثناء الشرح وتلقي العلم في بعض الدروس او المحارات حتى لو عن طريق الوسايط الالكترونية مثلا
هذه افكار ولدي في عام م فهل تجد لها مكان في 2030 م وهل تجد اذن صاغيه او عقل يجادل فيها يعلم الله انها افكار طالب سعودي يتمنى ان يرى وطنه في المقدمة دوما
فهل من مناقش اومؤيد او معارض لافكاره او هل يجد التكريم لما يقول من قبل مدرسته اة ادرة تعليمه او مكتب التعلم الخاص بالادارة
رئة ثالثة : ابني في الصف الثالث ابتذائي مفاجاة صح لكن هذا ما يدور بخلده وفكره
عندما سالته ولماذا كل هدا واللهاجابني قائلا (( الحريه )) من كل هذ ا التعب اليومي للدراسة
افيدوني ايها المعلمين والمعلمات برؤيا ولدي وماهو رايكم ؟؟؟
ثانيا: الفكرة الأولى وهي يروح للمدرسة اي وقت هذي مستحيله الله يحفظك يعني المدرسين تبيهم مرابطين بالمدارس ويتركون عيالهم وبيوتهم عشان هالفكرة _ انتبه لا يدعون عليك المدرسين _
أما الأفكار اللي بعدها لو طبقت فستحدث نقلة نوعية في تاريخ التعليم السعودي .
تقبل تحياتي
ثانياً / سأرد على الأسئلة حسب وجهة نظري :
1- أوقات مختلفة في اليوم غير مناسبة .. وأفضل وقت هو الصباح
حيث يكون العقل ميهأ لإستقبال المعلومات
وكذلك .. المعلم بشر وليس آلة … وله طاقة وحود لبذل الجهد
2- المنهج اختياري : لم أفهمها بالضبط .. ولكن قل لماذا لا يكون هناك متخصصين
فعلاً لوضع مناهج تناسب مراحل الأطفال السنية والعقلية .
3- فكرة المشروع ممتازة .. ولكن يجب أن يكون الأساس ( سياسة التعليم ) صحيحة .
4- الفكرة الرابعة : أسرة تفكيري .. وهي جداً رائعة وعملية ومفيدة وذكية.
تقبل مروري .. أبو مـــي
.
.
.