وكان المعلم خالد آل مفرج تعرض لإطلاق النار وهو في سيارته أثناء ذهابه إلى المدرسة من مجموعة من الطلاب، أحدهم طالب هدده سابقاً بسلاح أبيض بعد أن منعه من محاولة الغش في أحد الامتحانات، وتمت تسوية الموضوع باستدعاء الشرطة وأخذ تعهد على الطالب، لكن المرة الثانية استدعته لرفع القضية التي تنازل عنها بالأمس.
من جهة أخرى، قدّم مجموعة من طلاب إحدى المدارس الابتدائية في منطقة تبوك بادرة إيجابية، تنم عن احترام المعلم وتقديره وتعطيه مكانته اللائقة، إذ احتفوا بعودة معلمهم لمادة التربية الإسلامية سالماً بعدما أشيع خبر وفاته بحادثة مرورية بسبب غيابه ثلاثة أيام عن العمل.
وقال المعلم: «لا أستطيع التعبير عن سعادتي بما أبداه الطلبة مــن مــحبة في هـــذا الزمن الذي يفقد فيه المــعلم مكــانــته، واحــترامه وتقديره، الـــتي تربــى علــيها الأجــيال في الـــسابق، ونــتج عــنها جيل يـــؤدي حــقوق معــلــميهم ويـــعرف فضلهم».
( الحياة )
ما رايكم في المعلم المتنازل بدون التجريح في شخصه لان وان اختلفنا معه فهو محفوظ العرض
ولاكن انتقدوا الفعل
لان هذا ليس مجال مجاملات
وهذا اللي جسر الطلاب علينا
خاصة وانه تعرض للاعتداء قبل ذلك
والله المفروض الطالب ياخذ جزاه كامل
وعليه زيادة مجانية … عشان يتأدب هو واللي ماعرف يربيه
الأول تحت ضغوط وتضييع للقضية وهو المرفوض..
والثاني عندما يكون المعلم في موضع قوة وتنازله حينها ليس ضعفا..
والله هو الي سلمة من بطش الرصاص
إنا لله وإنا إليه راجعون
خاصة وانه تعرض للاعتداء قبل ذلك
والله المفروض الطالب ياخذ جزاه كامل