أعرب عدد من المعلمين العاملين في الميدان التربوي والحريصين على أن يشملهم النقل الخارجي الذي تنفذه التربية سنويا، عن تخوفهم من دراسة التربية إسناد النقل داخل المناطق لإدارات التربية والتعليم، وأن تتحمل الإدارة مسؤولية توجيه المنقولين لإدارات ومحافظات ومراكز الإشراف التربوي التابع لها من خلال حركة نقل داخلية، ويبقى دور الوزارة في النقل الخارجي بين إدارات التربية والتعليم بالمناطق.
وبرر المعلمون تخوفهم بتسبب هذه الآلية الجديدة في تجديد معاناتهم داخل المنطقة خشية أن يتم توجيه المعلم للمحافظة أو مركز إشراف تربوي لا يرغبه ولا يحقق له الاستقرار والقرب من أسرته، مؤكدين أن آلية التربية في تنفيذ حركة النقل الخارجي في السنوات الأخيرة تمكن المعلم من طلب مراكز الإشراف والمحافظات التي يرى أنها سوف تلبي رغبته في النقل أو البقاء في مكانه أفضل من توجيهه لمحافظة أو مركز إشراف تربوي يجعله يندم على طلب النقل.
وتحدث لـ" الوطن" المعلم يحيى بن علي القنفذي معلم لغة عربية بتعليم الرياض بأنه يعيش وأسرته وسط مدينة الرياض وعمله قريب من السكن ولا يعاني من الانتقال أو السفر بين المدرسة والمنزل ، ولكن لديه الرغبة في النقل إلى منطقته، ويتقدم سنويا بطلب للنقل الخارجي لمركز إشراف حلي التابع لتعليم القنفذة وبعض المراكز القريبة، مبيناً أن آلية التربية الجديدة في النقل ربما تحرمه من هذا الاستقرار في حالة توجهه لمركز إشراف أو محافظة لا يرغبها، وربما يندم على طلب النقل الذي قد يحرمه من الاستقرار الذي كان يعيشه في مدينة الرياض.
ويشاركه الرأي زميله المعلم بتعليم الخرج علي آل فال بقوله أعيش وأعمل بمحافظة الخرج وسكني قريب من أسرتي وأتمتع بكامل خدمات المنطقة وأسجل سنويا طلب النقل الخارجي لمحافظة خميس مشيط وبعض مراكز الإشراف القريبة منها لأحقق الهدف من النقل وتخوف آل فال من نقله إلى إدارة منطقة عسير وتوجيهه إلى مناطق بعيدة وصعبة وربما تزيد من معاناته مع أسرته وأهله وربما بعض المناطق يحتاج السكن فيها بدون الأسرة والاكتفاء بزيارتهم في الإجازة الأسبوعية فقط.
ويرغب المعلم مسبل محمد العمري بتعليم المخواة في النقل لمدينة جدة ولكن ربما يصعب عليه ذلك في حالة نقله إلى إدارة تعليم جدة.
وكانت التربية قد أعلنت مؤخرا أنها سوف تدرس إسناد حركة النقل لإدارات التربية والتعليم على مستوى الإدارة التعليمية، ويقتصر دور الوزارة على النقل الخارجي بين المناطق والمحافظات التعليمية.
وبرر المعلمون تخوفهم بتسبب هذه الآلية الجديدة في تجديد معاناتهم داخل المنطقة خشية أن يتم توجيه المعلم للمحافظة أو مركز إشراف تربوي لا يرغبه ولا يحقق له الاستقرار والقرب من أسرته، مؤكدين أن آلية التربية في تنفيذ حركة النقل الخارجي في السنوات الأخيرة تمكن المعلم من طلب مراكز الإشراف والمحافظات التي يرى أنها سوف تلبي رغبته في النقل أو البقاء في مكانه أفضل من توجيهه لمحافظة أو مركز إشراف تربوي يجعله يندم على طلب النقل.
وتحدث لـ" الوطن" المعلم يحيى بن علي القنفذي معلم لغة عربية بتعليم الرياض بأنه يعيش وأسرته وسط مدينة الرياض وعمله قريب من السكن ولا يعاني من الانتقال أو السفر بين المدرسة والمنزل ، ولكن لديه الرغبة في النقل إلى منطقته، ويتقدم سنويا بطلب للنقل الخارجي لمركز إشراف حلي التابع لتعليم القنفذة وبعض المراكز القريبة، مبيناً أن آلية التربية الجديدة في النقل ربما تحرمه من هذا الاستقرار في حالة توجهه لمركز إشراف أو محافظة لا يرغبها، وربما يندم على طلب النقل الذي قد يحرمه من الاستقرار الذي كان يعيشه في مدينة الرياض.
ويشاركه الرأي زميله المعلم بتعليم الخرج علي آل فال بقوله أعيش وأعمل بمحافظة الخرج وسكني قريب من أسرتي وأتمتع بكامل خدمات المنطقة وأسجل سنويا طلب النقل الخارجي لمحافظة خميس مشيط وبعض مراكز الإشراف القريبة منها لأحقق الهدف من النقل وتخوف آل فال من نقله إلى إدارة منطقة عسير وتوجيهه إلى مناطق بعيدة وصعبة وربما تزيد من معاناته مع أسرته وأهله وربما بعض المناطق يحتاج السكن فيها بدون الأسرة والاكتفاء بزيارتهم في الإجازة الأسبوعية فقط.
ويرغب المعلم مسبل محمد العمري بتعليم المخواة في النقل لمدينة جدة ولكن ربما يصعب عليه ذلك في حالة نقله إلى إدارة تعليم جدة.
وكانت التربية قد أعلنت مؤخرا أنها سوف تدرس إسناد حركة النقل لإدارات التربية والتعليم على مستوى الإدارة التعليمية، ويقتصر دور الوزارة على النقل الخارجي بين المناطق والمحافظات التعليمية.
المصدر جريدة الوطن
هذه الطريقة لا تصلح
لانه يدخل بها الواسطات واللي ماعنده واسطة يحطونه بالقرى والمناطق النائية
لانه يدخل بها الواسطات واللي ماعنده واسطة يحطونه بالقرى والمناطق النائية
هذه الطريقة لا تصلح
لانه يدخل بها الواسطات واللي ماعنده واسطة يحطونه بالقرى والمناطق النائية
لانه يدخل بها الواسطات واللي ماعنده واسطة يحطونه بالقرى والمناطق النائية