تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماذا كان رد جمعية حقوق الانسان عن حقوقنا المسلوبة نحن المعلمين

ماذا كان رد جمعية حقوق الانسان عن حقوقنا المسلوبة نحن المعلمين

  • بواسطة
ماذا كان رد جمعية حقوق الانسان عن حقوقنا المسلوبة نحن المعلمين

(كل من لديه شكوى بشأن تحسين مستوى يتقدم مباشرة إلى ادارة التعليم التابع لها وفي حال كان عدم تحسين المستوى لأسباب غير نظامية (تمييز أو غيره)يمكن حينئذ التقدم للجمعية.)
رد في قمة السخرية وزارتنا لم تهتم بحقوونا بل ليست لها نية في اعطاءنا المستوى المستحق ناهيك عن الفروقات المستحقة نريد ارجاع الحقوق لأهلها قبل أن يأتي يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم وبعمل صالح اتقوا الله ياوزارة التربية والتعليم اين التربية وأين التعليم :

أسماء مملكة في غير موضعها
كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد

نشكوهم على الوزاره ويردونا اليها
ردكم يدينكم فتعيينا على مستويات غير نظامية
لكن للأسف ليس تمييز بين المعلمين بل تمييز بين المعلم والوظائف الأخرى وهذا ادهى

شكرا يا جمعية حقوق الانسان على موقفكم الشجاع بدلا من تبني قضيتنا التي تمثل اهم شريحة بالمجتمع السعودي

حقنا واضح ولا ينكره عاقل

مثل ماقال اخوي ابو جهاد نشتكيها علىة وزارة العبيد والمليص وهم بيحاسبونها
يعني على حسب قاعدة
جمعية حقوق الإنسان هذي
أنا باخذ مال من أحد ولا أعطيه وإذا أشتكى أقول أنا معترف بس ماعندي الحين مااحد يحاسبني
واذا أنكرت يحاسبوني

ياخوي ردهم يضحك
والله مهزلة

ههههههههههههههه

مصدقين انتوا ان فيه جمعية حقوق انسان …..!!!

اذا بنعتمد عليها عز الله خسرنا

حسبنا الله وكفى بالله حسيباً
والله ماأخس من قديد الا عسفان
اقتباس:
ماشي سيده
ههههههههههههههه

مصدقين انتوا ان فيه جمعية حقوق انسان …..!!!

اذا بنعتمد عليها عز الله خسرنا

لا نعتمد عليها نعتمد على الله سبحانه وتعالى بكل امر يخصنا

لكن لماذا يشتركوا في الجريمة ورسالتهم نبيلة بالأصل
ارسلنا لهم كل ما نواجه من مشاكل وهم اذن من طين واخرى من عجين

اتذكر حال المعلم الذي ضرب طالبا عندما تكانف عليه الجميع ورأينا لسانا لحقوق الانسان ولسانا لمن لا لسان له حتى ظننت انه خائنا .. اما ان يسرق العزيز ف …… ما تراه بعينك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.