لا فض َّ فوك
أي لا نثرت أسنانك ولا كسرت…والتعبير يقال في الدعاء لمن تكلم فأجاد .
روي أن النابغة الجعدي لما أنشد النبي صلى الله عليه وسلم قصيدته الرائية وانتهى إلى قوله :
بلغنا السما مجدا وفخرا وسؤددا = وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا
قال له : إلى أين يا أبا ليلى ؟ فقال : إلى الجنة يا رسول الله فقال له :
لا يفضض الله فاك .
قالوا : وإنما يريدون بالفم الأسنان تسمية للشيء باسم محله من باب المجاز .
[align=center]معلومة جميلة ..كنت أعتقد أن معناها دعاء له بأن لا يخرس الله لسانه ..
بارك الله فيك أستاذ الكسائي [/align]
بارك الله فيك أستاذ الكسائي [/align]
اقتباس:
MoroZoro
[align=center]معلومة جميلة ..كنت أعتقد أن معناها دعاء له بأن لا يخرس الله لسانه ..
بارك الله فيك أستاذ الكسائي [/align] |
تشرفت بمرورك أختي الكريمة
بارك الله فيك أيها المبدع
معلومة جدا قيمه
اقتباس:
مملكة العلم
بارك الله فيك أيها المبدع
معلومة جدا قيمه |
شكرا لك أخي مملكة العلم
لا فض فووووك عزيزي
اقتباس:
aLa_yawqt
لا فض فووووك عزيزي
|
تشرفت بمرورك أختي الكريمة
مشكور على الموضوع
ويقال أن النابغة الجعدي تجاوز المئة عام ولم يُفضض له سن – وذلك ببركة دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم .
ويقال أن النابغة الجعدي تجاوز المئة عام ولم يُفضض له سن – وذلك ببركة دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم .