القصيدة بمناسبة سلامة وعودة الملك عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله إلى أرض الوطن
وهي بعنوان :
تباشير الفرح
الْــحُبُّ سَـــــيْلٌ مِنْ الأَنْيــَـاطِ ذَبَّـاحُ
يَجْرِي غَرَامَـــاً وللأَبْــدَانِ يَـــــجْتَاحُ
يَجْرِي غَرَامَـــاً وللأَبْــدَانِ يَـــــجْتَاحُ
كَمْ دَاهَــــــمَ الحُبُّ إِحْسَاسـِي وَقَافِيَتِي
كَالسَّـــهْمِ صَوَّبَهُ فِي القَـــلْبِ رَمَّــــاحُ
كَالسَّـــهْمِ صَوَّبَهُ فِي القَـــلْبِ رَمَّــــاحُ
إِنِّي عَشِــــقْتُ هَــوَاءً أرْضُـــهُ وَطَنِي
والعِشْقُ لِلأَرْضِ لا يـُــــوفِيهِ إِيضَــاحُ
والعِشْقُ لِلأَرْضِ لا يـُــــوفِيهِ إِيضَــاحُ
تَضَــمَّخَ المَجْدُ فِي أَطْيَــــابِ تُرْبَتِــهَا
والعِــــزُّ صَــافَــــــحَهُ رَوْضٌ وأدْوَاحُ
والعِــــزُّ صَــافَــــــحَهُ رَوْضٌ وأدْوَاحُ
أَرْضُ الشُّمُوخِ وفِي الجَوزَاءِ هَامَــتُهَا
وَبَدْرُ عِـــــزَّتِهَا فِي اللَّيْـــــلِ لَيَّـــــــاحُ
وَبَدْرُ عِـــــزَّتِهَا فِي اللَّيْـــــلِ لَيَّـــــــاحُ
أَتَيْــــــتُ يَا مَهْـــــبِط َالأَمْجَادِ حَــانِيةً
ودِفْءُ حَــــرْفِي فِي الأَحْضَانِ يَرْتَـاحُ
ودِفْءُ حَــــرْفِي فِي الأَحْضَانِ يَرْتَـاحُ
أَتَيْـــــتُ يَا مَـــــوْطِنَ الأَبْطَالِ مَادِحَةً
مَاذَا أَصُـــوغُ ؟ وَهَلْ يَجْزِيـكَ مَــدَّاحُ ؟
مَاذَا أَصُـــوغُ ؟ وَهَلْ يَجْزِيـكَ مَــدَّاحُ ؟
آلُ السُّــــــــعُودِ حُـــــمَاةُ الحَقِّ قَادَتُهُ
وفِي القِيَـــادَةِ تَـــجْدِيـــــدٌ وَإِصْــــلاحُ
وفِي القِيَـــادَةِ تَـــجْدِيـــــدٌ وَإِصْــــلاحُ
صَـــقْرُ الــجَزِيرَةِ نَبْــعُ المَجْدِ حَرَرَنا
مِنْ الضَّــلَالَةِ حَـــتَّى حَـــــلَّ إِصــبَاحُ
مِنْ الضَّــلَالَةِ حَـــتَّى حَـــــلَّ إِصــبَاحُ
صَـــقْرَ الـــعروبةِ يَا إِلْهَــــامَ قَــافِيَتِي
يَا شَدْوَ أُغْنِيَــــتِي ، يَا نَـجْمَ مَنْ لَاحُـوا
يَا شَدْوَ أُغْنِيَــــتِي ، يَا نَـجْمَ مَنْ لَاحُـوا
حَمَاكَ رَبـِّـي مِنْ الأَسْقَـــــــامِ قَاطِــبَةً
يَشْــــفِي عَلِيــــلاً ، وَلِلأَسْــقَامِ جَـرَّاحُ
يَشْــــفِي عَلِيــــلاً ، وَلِلأَسْــقَامِ جَـرَّاحُ
(عُوفِيتَ) يَا خَـــــادِمَ البَيْتَـينِ أَرْسَـلَهَا
شَـــعْبٌ تـُـــخَالِجُهُ فِي الـــحُبِّ أَتْــرَاحُ
شَـــعْبٌ تـُـــخَالِجُهُ فِي الـــحُبِّ أَتْــرَاحُ
هَـا قَـدْ مَـدْدَنَا يَـدَ الحَاجَاتِ رَاجِـــــيةً :
رِدَاءَ عَـــــافِيةٍ ، وَالـــــــــهَمُّ يَـــــنْزَاحُ
رِدَاءَ عَـــــافِيةٍ ، وَالـــــــــهَمُّ يَـــــنْزَاحُ
بُشْـــرَاكَ رَبِي !،هِي الأَفْرَاحُ نَنْظُرُهَـا
وَالجَمْعُ سُرُّوا، وَزَالَ الكَرْبُ وَارْتَاحُوا
وَالجَمْعُ سُرُّوا، وَزَالَ الكَرْبُ وَارْتَاحُوا
إِنِّي هَـــــزَزْتُ جُذُوعَ الشِّــعْرِ أَعْزِفُهَا
تَزْهُو بِمَـــقْدمِكُمْ ، وَاللَّـــحْنُ صَــــدَّاحُ
تَزْهُو بِمَـــقْدمِكُمْ ، وَاللَّـــحْنُ صَــــدَّاحُ
( حُيَيْتَ ) يَا خَادِمَ البَيْـــتَينِ أَنْــــظُمُهَا
عُقُودَ دُرِّ لَها الأَصْـــــدَاءُ تَنْــــــــــدَاحُ
عُقُودَ دُرِّ لَها الأَصْـــــدَاءُ تَنْــــــــــدَاحُ
تَمَــــــــايَلَ السَّعْدُ فِي أَغْصَــانِ دَوْلتِنَا
وَأَطْـــرَبَتْــنَا أَهَـــازِيجٌ وَأَفْـــــــــرَاحُ
وَأَطْـــرَبَتْــنَا أَهَـــازِيجٌ وَأَفْـــــــــرَاحُ
زُهُـــورُ فَــــرْحَتِنَا فِي الــدَّرْبِ نَنْثُرُهَا
وَعِـطرُ بَلْسَــمِهَا فِي الكَــونِ فَـــــوَّاحُ
وَعِـطرُ بَلْسَــمِهَا فِي الكَــونِ فَـــــوَّاحُ
إِنَّا زَفَفْـــنَا طُـــيُورَ الـــشَّوْقِ مِنْ وَلْــهٍ
وَنُــــورُ عَــــوْدِكَ فِي الآفَــاقِ سَيَّــاحُ
وَنُــــورُ عَــــوْدِكَ فِي الآفَــاقِ سَيَّــاحُ
تَلَقْـفَـتْـكَ قُلُـــوبٌ لا عِــــــدَادَ لَـــــــهَا
الصِّــدْقُ مَنْـــبَعُها ، والحُــبُّ وَضَّــاحُ
الصِّــدْقُ مَنْـــبَعُها ، والحُــبُّ وَضَّــاحُ
قُلُوبُ شَـــعْبٍ لَهَــا فِي الحُبِّ مَلْـحَمَةٌ
تُهْــدِيَــكَ شَـــادِيَـــــةً : تَفْــدِيكَ أَرْوَاحُ
تُهْــدِيَــكَ شَـــادِيَـــــةً : تَفْــدِيكَ أَرْوَاحُ
نَفْـــــدِيكَ يَـا وَاهِبَ الأَوْطَـانِ بَهْجَـتَها
يَا عَـوْنَ كُرْبَتِهَا ، يَا سَمَـعَ مَنْ صَاحُوا
يَا عَـوْنَ كُرْبَتِهَا ، يَا سَمَـعَ مَنْ صَاحُوا
سَــــبَّاقُ حَـقِّ إِلى الإِسْـــــلامِ نَاصِرُهُ
وَفِي الــــمَواقِـفِ :عَـــــزَّامٌ وَلَمَّــــــاحُ
وَفِي الــــمَواقِـفِ :عَـــــزَّامٌ وَلَمَّــــــاحُ
كَمْ مِنْ ضَـــعِيفٍ كِــسَاءَ الفَرْحِ تُلْبِسُهُ
وَفِي الشَّـدَائِدِ : عَطَّــافٌ ومِسْـــــــمَاحُ
وَفِي الشَّـدَائِدِ : عَطَّــافٌ ومِسْـــــــمَاحُ
دَعَّـــــامُ شَـــاهِقَةٍ ، حَـــــلاَّلُ ضَـائِقَةٍ
وَضَّــاءُ غَــاسِقَةٍ ، لِلْــــخَيْرِ مِفْتَـــــاحُ
وَضَّــاءُ غَــاسِقَةٍ ، لِلْــــخَيْرِ مِفْتَـــــاحُ
لِلهِ دَرُّكَ ! كَــــمْ تَهْــــــوَاكَ أَفْئِـــــــدةٌ
السَّــعْدُ وَاكَــبَهَا ، وَالقَـــــلْبُ مِــــفْرَاحُ
السَّــعْدُ وَاكَــبَهَا ، وَالقَـــــلْبُ مِــــفْرَاحُ
يَفْدِيكَ شِـــعْرِي بِــهِ الأَعْــذَارُ هَاطِلَةٌ
أَنَّى أَبُـــوحُ ؟ فَمَا لِلْــــحَرْفِ إِفْصَــــاحُ
أَنَّى أَبُـــوحُ ؟ فَمَا لِلْــــحَرْفِ إِفْصَــــاحُ
شعر : منى عائض البدراني
الثانوية السابعة والعشرون
بالمدينة المنورة
بالمدينة المنورة
اولا اهنى ابو متعب بالسلامة ثانيا اهنى الشعب كافه ثالثا اهنى المنتدى
مشكوروصح السانك
[align=center]
ألف الحمد لله على سلامة ملك الانسانية وصح لسانك على هذه الأبيات الجميلة
[/align]
ألف الحمد لله على سلامة ملك الانسانية وصح لسانك على هذه الأبيات الجميلة
[/align]
الحمدلله على سلامة مليكنا الغالي
ومبدعة يا منى كما عودتنا
ومبدعة يا منى كما عودتنا
قصيدة قمة في الروعة والجمال
الله يعطيك العافيه يالغلا
تستحقــي التقييم
بنتظارجديدكـ بكل شوق
ودي لروحكـ..
رووووووووووووووووعة
يسلموووووووووووووووووووو
اقتباس:
اولا اهنى ابو متعب بالسلامة ثانيا اهنى الشعب كافه ثالثا اهنى المنتدى
مشكوروصح السانك |
أهلا بمرورك
اقتباس:
[align=center]
ألف الحمد لله على سلامة ملك الانسانية وصح لسانك على هذه الأبيات الجميلة [/align] |
مشكور على الرد وصح لسان شاعرتنا
اقتباس:
الحمدلله على سلامة مليكنا الغالي
ومبدعة يا منى كما عودتنا |
أهلا عزيزتي ( سمو الأمل)
وإن شاء الله أعجبتك القصيدة
وإن شاء الله أعجبتك القصيدة
رووووووووووووووووعة