تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة

قصة

الموضوع رح تعرفون محتواه من هالحكمه اهي تقريبا تجسد المعنى …

يلا اترككم مع الموضوع ….

لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات

اقراء لعل فيما تقراء فائده تنتفع بها :

في أحد الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات

وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات

الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما

بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع إلى البيت بدء يفكر في حل هاتين

المسألتين..كانت المسألتان صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع

اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور

الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب!!

وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب

فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام

وحللتها في أربعة أوراق ..

تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي واجب !!

والمسألتان التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجزالعلم عن حلها..!!

إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة

حل هذه المسألة ولو كان هذا الطالب مستيقظاً
وسمع شرح الدكتور لما فكر

في حل المسألة ولكن رب نومة نافعة. وما زالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة .

{{حقاً إنها القناعات كم وكم سيطرت علينا عبارات عجزت,ما أقدر,مستحيل,لا يمكن,مب معقول) فمتى تحررنا من قيودنا انطلقنا إلى الفضاء الرحب.}}

اتمنى اشوف ردودكم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزآك الله خير الجزاء ونفع بك ع الطرح القيم
وجعله في ميزآن حسناتك وألبسك لباس التقوى
والغفران وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلاضله
وعمرالله قلبك بنور الايمان ولاحرمك الاجر
ودي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.