يجب أن يكون لدينا دائماً
أمل بأن غداً أجمل . .
حتى بعد الحزن والفشل . .
أو المصيبة والألم ،
يجب أن ننهض
وبعقل مليء بالحكم . .
لأننا تعلمنا من الفشل
واتعظنا من الحزن . .
فعدنا وقد كسبنا
خبرة أكثر ،
وتجارب أوسع
تحيا للطموح . . تحب الخير . .
وتنظر للمستقبل
والزمن من منظار كتب عليه :
حزن اليوم ، وذكرى الأمس . .
فـ لا يأس مع الحياة
ولا حياة مع اليأس
.
.
فحياتنا صبراً وهمة يجب
أن يتحلى بها كل إنسان
الهمم ،مهما مررت بموقفاً
قف في وجهه ولو عظُم . .
وكن حريصاً على نفسك
وقِها شر مافي الزمن
ولا تجعل للحزن في قلبك وطن
يترعرع فيها ويكبر
ويستعمر كامل البدن
ودع قلبك خالي من أي حزن
حكمة رددها دائماً . .
أجمل الكتب لم نقرأها بعد –
أجمل أيام حياتنا لم تأتي بعد "
إن الإنسان يحتاج دائماً
إلى أن يجدد حياته
من حين إلى آخر
بإشعال شمعة جديدة
من شموع الأمل
فى حياته كلما
ذابت شموعه الأولى
وبأن لا يستسلم للإحباط
مهما كانت البدايات غير مبشرة . .
ومهما عرقلت الصعوبات
والعثرات طريقه !
لكي نحقق الآمال
التي طال انتظارها
على اكتساب مهارات جديدة
في أي مرحلة من العمر
السأم واليأس والقنوط
أمل بأن غداً أجمل . .
أن نحمل في نفوسنا حباً
وشوقاً للمستقبل . .
بالرغم من قسوة
الأحداث التي تمر علينا !
حتى بعد الحزن والفشل . .
أو المصيبة والألم ،
يجب أن ننهض
وبعقل مليء بالحكم . .
لأننا تعلمنا من الفشل
واتعظنا من الحزن . .
فعدنا وقد كسبنا
خبرة أكثر ،
وتجارب أوسع
هكذا تكون النفس المتفائلة . .
متحمسة دائماً
تحيا للطموح . . تحب الخير . .
وتنظر للمستقبل
والزمن من منظار كتب عليه :
الحياة أجمل من أن تضيع بين
حزن اليوم ، وذكرى الأمس . .
فـ لا يأس مع الحياة
ولا حياة مع اليأس
.
.
.
لنعيش بإحساس متفائل صبور . .
وبفكر واعي . .
حراسه الأمل
ونوره غدِ أجمل. .
غدِ أسعد
لا تكن أسير حزنك ولو اشتد . .
فحياتنا صبراً وهمة يجب
أن يتحلى بها كل إنسان
فاجعل حياتك منبراً تعلوه
الهمم ،مهما مررت بموقفاً
قف في وجهه ولو عظُم . .
وكن حريصاً على نفسك
وقِها شر مافي الزمن
دافع بكل قوة وإصرار
ولا تجعل للحزن في قلبك وطن
يترعرع فيها ويكبر
ويستعمر كامل البدن
ألقي به وانزعه من قلبك
ودع قلبك خالي من أي حزن
.
.
.
حكمة رددها دائماً . .
" أجمل الأنهار لم نرها بعد –
أجمل الكتب لم نقرأها بعد –
أجمل أيام حياتنا لم تأتي بعد "
إن الإنسان يحتاج دائماً
إلى أن يجدد حياته
من حين إلى آخر
بإشعال شمعة جديدة
من شموع الأمل
فى حياته كلما
ذابت شموعه الأولى
وبالسعي دائماً وراء
هدف مشروع لا يتخلى عنه . .
وبأن لا يستسلم للإحباط
مهما كانت البدايات غير مبشرة . .
ومهما عرقلت الصعوبات
والعثرات طريقه !
فكل الذين حققوا نجاحهم
فى الحياة قد فعلوا ذلك
ولم يقولوا أبداً :
ضاع العمر يا ولدي . .
ولم يعد هناك وقت
لكي نبدأ من جديد
لكي نحقق الآمال
التي طال انتظارها
فالإنسان قادر دائماً
على اكتساب مهارات جديدة
في أي مرحلة من العمر
يستعين بها على مقاومة
السأم واليأس والقنوط
.
.
دمتم على تفاؤل أحبتي