[/rainbow]
[align=center]سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا
صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا
( الإمام الشافعي )
* * *
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي
مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ
وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي
صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
( الشاعر القروي )
* * *
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا
وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
( جميل الزهاوي )
* * *
أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ
وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ
فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي
فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ
وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ
وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ
سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ
فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ
( حسان بن ثابت )
* * *
أُصَـادِقُ نَفْـسَ المَـرْءِ قَبْلَ جِسْمِـهِ
وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ
وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ
مَتَى أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَمِ
( الـمتنبـي )
* * *
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَـابَ حِينَ تَعُـدُّهُمْ
ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ
( الصادق يوسف )
* * *
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَ فَإِنَّهُمْ
عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ
ومَا بِكَثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ
وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَثِيــرُ
( ابن أبي الحديد )
* * *
الأقوال المأثورة
الـرفيـق قبـل الطـريـق
( مثل عربي )
الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب ، إن لم تكن مِثْلَهُ شَانَتْهُ
( —– )
متى أصبح صديقك مثلك بمنـزلة نفسك فقل عرفت الصداقة
( ميخائيل نعيمة )
من يبحث عن صديق بلا عيب ، يبقى بلا صديق
( مثل تركي )
إذا كنت تملك أصدقاء ، إذاً انت غني
( بلوطس )
قل لي من تعاشر أقل لك من أنت
( سرفانتس )
لُمْ صديقك سِراً ، وامدحه أمام الآخرين
( ليوناردو دافنشي )
مصرقعه 1
كلمااااااااااااات رااائع جدا ….
لكي مني اجمل تحيه …
تسلم إيديكـ ياتوأمي
يعطيكـ العافيه
مصرقعه 2
ماشالله عليكي
تسلمي
يااأعز توأم
مصرقعه 3
تحياتي لكم <<<
كلمــــــــــــــآت روووعـــــــــه وتقديــــــــم اروووووووع
كـــــــــــــل الحـــــــــب من تـــــــــوأمكـ المصرقع
مصــــــــرقعــــــــــــه 44444444
يعطيك الله الف عافية لك تحيتي وتقديري