تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شكراً جريدة الجزيرة .

شكراً جريدة الجزيرة .

نعم شكراً لها من الأعماق فقد حركة المياه الراكدة.

نحن في حرب ضروس منذ مايقارب الــ 13 عاماً وابتداءً منذ أن تم تعين أول دفعة على مستوى لها غير مستحق .

في هذه الحرب الإعلام عنصر رئيسي فيها .

بل إنه الورقه الرابحه .

وعندما تقوم جريده مقروءه من أكثر أطياف المجتمع كالجزيرة بخبر وإن كان غير صحيح فيكفي أنه جعل أركان الوزارة تتحرك في أقل من 24ساعة فقط.

خبر جريده حرك وكيل وزير في أقل من 24ساعة .

بينما ظلم 13عام لم يحرك فيهم ساكناً .

نعم أقولها شكراً لجريدة الجزيرة والله يحللكم ويبيحكم إن كنتم تعلمون أن ماذكرتموه غير صحيح (مؤدب ماودي أقول كذب )

عموماً .

خلصت.


بس قد يكون يابوسعد أن للجريدة هدف خبيث وهو اللعب بمشاعر المعلمين والمعلمات وقد لايستبعد أن يكون ذلك يندرج تحت الحرب ضد المعلمين اللتي يقودها الكثير من الصحفيين الحاقدين
وجهة نظر نحترمها
ولكني أختلف معك ،فلا أرى أي فائده من ترويج الأخبار الكاذبه لأن أعضاء هذه اللجنه لا يمكن أن يؤثر فيهم خبر كهذا ، أو أن يعجل في عملهم ، ست وزراء على مستوى عالي ومكانة كبيرة لن يلتفتوا إلى هذه الأخبار الكاذبه ،
فقرارهم سيكون مدروس جيدا من جميع الجوانب!!!
وأنا متفائل لدرجة 60 %

الاهـــم انــها ذكــرت الفـروقات وتـم الاعــلان عنـها لكـي يعـلم المجـتمع بكـافة اطيـافه ان المعلمين مظلومين ومسلوبي الحقوق
طيب يرتاحون من هالمشاكل وينهون هالسالفه
اقتباس:
أبوطلال
بس قد يكون يابوسعد أن للجريدة هدف خبيث وهو اللعب بمشاعر المعلمين والمعلمات وقد لايستبعد أن يكون ذلك يندرج تحت الحرب ضد المعلمين اللتي يقودها الكثير من الصحفيين الحاقدين

وقد يكون لها هدف في صالحنا مثل ما بين كاتب الموضوع

يا اخوان

هذه الجريدة تستخف بعقولنا

يكفيك انها جريده هلاليه خخخخخخخخخخخخخخخ يعني خرطي وبكش وماعندها سالفه
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.