مقال عن ذكرى البيعه ، بيعة خادم الحرمين الشريفين ، البيعه التاسعه
إن ذكرى البيعة التاسعة لخادم الحرمين الشريفين تمثل فخراً لكل المواطنين في مملكتنا الحبيبة فالجميع يعلم أنه ومن ذلك اليوم الذي تولى فيه خادم الحرمين الشريفين الحكم لا يألوا جهدا لرفعة الوطن، وها هو يسعدنا بفتح المشروع تلو الآخر لخدمة أبناء وطنه ويتفقدهم ويتلمس احتياجاتهم ويسعى جاهدا لتلبية طلباتهم وليس هذا بمستغرب عليه فهو أبو الجميع وصاحب المقولة الشهيرة دامكم بخير فأنا بخير، وهذا دليل قاطع على حبه الكبير لشعبه، فقد كان من أول اهتماماته تلمس احتياجات المواطنين ودراسة أحوالهم واليوم تمر علينا الذكرى التاسعة. لبيعة العز والوفاء بيعة اللحمة والتعاون والصفاء, بيعة الحب والإخاء,حقًا إنها ملحمة الوفاء, والحب والإخاء, جسدها مليكنا بهذه العبارات التي تتقاصر دونها كل الجمل والأحرف, وتتناثر دونها كل المعاني البلاغية, ولا يملك المواطن إزاءها إلا أن يبادل المليك بها, ويشهد الله على ذلك, ويحمد الله جل وعلا أن أعلى مسؤول في هذه الدولة يحمل هذه المشاعر التي يحتل بها من مواطنيه سويداء قلوبهم, هذه شواهد على مواقف ومبادرات ومنجزات رسمت لوحة على وجه التأريخ المعاصر لهذه المملكة الغراء, تشهد بالحكمة والحنكة, وتفيض بالمعاني المعبرة عن اللحمة والوحدة.فأصبحت الـمملكة العربية السعودية بعون الله وتوفيقه واحة أمن عمتها التنمية فـي كل حواضرها وشهد عليها العالم أجمع، وتأتي هذه المناسبة التاسعة لتزيدنا ولاءً، مجددين البيعة رافعين أكف الدعاء لله أن يحفظ الملك عبدالله قائداً وزعيماً ملهما ًوعوناً على إحقاق الحق وشجاعاً فـي كل الـمواقف يخدم شعبه، ولا يخشى فـي قول كلمة الحق لومة لائم .ومجددين الولاء والسمع والطاعة وفاءً للقيادة الصادقة والمخلصة لخدمة الدين والوطن والأمة وأن يحفظهم الله بإذنه.
إن ذكرى البيعة التاسعة لخادم الحرمين الشريفين تمثل فخراً لكل المواطنين في مملكتنا الحبيبة فالجميع يعلم أنه ومن ذلك اليوم الذي تولى فيه خادم الحرمين الشريفين الحكم لا يألوا جهدا لرفعة الوطن، وها هو يسعدنا بفتح المشروع تلو الآخر لخدمة أبناء وطنه ويتفقدهم ويتلمس احتياجاتهم ويسعى جاهدا لتلبية طلباتهم وليس هذا بمستغرب عليه فهو أبو الجميع وصاحب المقولة الشهيرة دامكم بخير فأنا بخير، وهذا دليل قاطع على حبه الكبير لشعبه، فقد كان من أول اهتماماته تلمس احتياجات المواطنين ودراسة أحوالهم واليوم تمر علينا الذكرى التاسعة. لبيعة العز والوفاء بيعة اللحمة والتعاون والصفاء, بيعة الحب والإخاء,حقًا إنها ملحمة الوفاء, والحب والإخاء, جسدها مليكنا بهذه العبارات التي تتقاصر دونها كل الجمل والأحرف, وتتناثر دونها كل المعاني البلاغية, ولا يملك المواطن إزاءها إلا أن يبادل المليك بها, ويشهد الله على ذلك, ويحمد الله جل وعلا أن أعلى مسؤول في هذه الدولة يحمل هذه المشاعر التي يحتل بها من مواطنيه سويداء قلوبهم, هذه شواهد على مواقف ومبادرات ومنجزات رسمت لوحة على وجه التأريخ المعاصر لهذه المملكة الغراء, تشهد بالحكمة والحنكة, وتفيض بالمعاني المعبرة عن اللحمة والوحدة.فأصبحت الـمملكة العربية السعودية بعون الله وتوفيقه واحة أمن عمتها التنمية فـي كل حواضرها وشهد عليها العالم أجمع، وتأتي هذه المناسبة التاسعة لتزيدنا ولاءً، مجددين البيعة رافعين أكف الدعاء لله أن يحفظ الملك عبدالله قائداً وزعيماً ملهما ًوعوناً على إحقاق الحق وشجاعاً فـي كل الـمواقف يخدم شعبه، ولا يخشى فـي قول كلمة الحق لومة لائم .ومجددين الولاء والسمع والطاعة وفاءً للقيادة الصادقة والمخلصة لخدمة الدين والوطن والأمة وأن يحفظهم الله بإذنه.
جمييييل