لماذا نضرب المثل دائما بأمريكا , ونستشهد بالقدرات الأمريكية , هل لدينا حساسية من أمريكا , أم هو ضعف في نفوسنا , أم هو أنبهار بقدرات الآخر .
إن كان الأمر كذلك فإنا والله لن نرتفع سنظل دائما في الدون .
دعونا نعتز بإسلامنا , فنحن به أقوياء .
إن كان الأمر كذلك فإنا والله لن نرتفع سنظل دائما في الدون .
دعونا نعتز بإسلامنا , فنحن به أقوياء .
غاليتي قدوتي نبيي
صلوات الله وسلامه عليه عزيزتي نعم نحن نفتخر بديننا ونفتخر بنبينا ونعتز لاسلامنا ولامانع ان نطلع لتجارب غيرنا ونستفيد منها والحكمه ظالة المومن اذا وجدها اخذها كوننا نضرب مثال بــ امريكي او ياباني >> هم شعوب متقدمه بحظارتها ورقي افكارهم وتقدمهم >>ناخذ ما يفيدنا منهم وتبقى هويتنا واعتزازنا بديننا هو الاساس
واخيرا اشكرك عزيزتي لهذه الروح الشجاعه والغيوره على دينها وجعلنا الله داااائم ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه جزاااك المولى خير الجزاء وتقبلي مروري وجهة نظري شكرا لك من الاعماق اختك شباصه ذهبيه
في البداية أسعدني جدا ‘اختيارك للقبك وعسى أن تنالي به الحظوة من نبينا صلى الله عليه وسلم .
واعلمي انه عندما تضرب الأمثلة في التقدم والحضارة بأمريكيا وغيرها من الدول الكبرى فهذه حقيقة لا يمكن تجاهلها
وإلا نحن نغالط أنفسنا ، الدول هذه وصلت إلى هذه المكانة العظيمة بالعمل والرغبة في التطوير والنظرة البعيدة للمستقبل
واعلمي ايضا أننا كنا يوما ما نقود العالم " (حيث لا وجود لأمريكيا أصلا ) وأعظم دولتين "البيزنطية –والفارسية كانتا تحت سيطرةالمسلمين .ينهلون من علوم المسلمين وثقافاتهم في المعاهد والمدارس التي انتشرت في كل مكان .وأصبحت اللغة العربية هي اللغة الأولى للمتأدبين والمتعلمين .
لكن …….الآن ما هو الحال ؟ وهل بقي الوضع على ما هو عليه ؟ وما السبب؟!
ونحن نعلم يا صديقتي أن تقدمهم تقدم مادي يهتم بالمصالح الذاتية ولا وجود فيه للنمو الروحي .
هم ليسوا قدوة لنا ،لا شك في ذلك ، ولكن هذا لا يمتع ان نستفيد من تجاربهم وانجازاتهم
ويبقى الرسول "صلى الله عليه وسلم " أعظم قدوة ليس بالنسبة لنا فحسب ولكن حتى لديهم ،وإن اخفوا ذلك
حسدا وحقدا .ومنهم من اعترف بفضله عليه السلام وعودي إلى كتاب" الخالدون المائة – أعظم مائة شخصية في تاريخ البشرية "المؤلف: مايكل هارت
ويقول المؤلف المسيحي (أن اختياري لمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) ليأتي في المرتبة الأولى من قائمة أكثر أشخاص العالم تأثيراً في البشرية قد يدهش بعض القراء وقد يعترض عليه البعض ولكنه كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي حقق نجاحاً بارزاً على كل من المستوى الديني والدنيوي )
ويقولون " أن الحق ما شهدت به الأعداء"
فلا تخافي أخيتي فالفرج قادم والمستقبل لهذا الدين .
إشتدي أزمة تنفرجي **** قد آذن ليلك بالبلج
نحيي فيك هذه الغيرة الشديدة …ونتمنى ان تكوني صورة رائعة للمرأة المسلمة .
ورائع اضافتك عزيزتي حمامة الايك
لا عدمنا تواجدكن دوما بيننا