تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خطأ مطبعي في كتاب الأدب

خطأ مطبعي في كتاب الأدب

  • بواسطة
إخواني معلمي اللغة العربية للصف الثالث الثانوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه مشاركتي الأولى في المنتدى وأحببت من خلالها أن أعرض عليكم الخطأ الموجود (حسب اعتقادي) في كتاب الأدب العربي ص21

وذلك في البيت الأخير من أبيات عمر بهاء الدين الأميري , حيث شكلت كلمة (عدلها) بالكسرة تحت اللام على أنها معطوفة على (سماحتها) , وشكلت (الفذ) بالكسرة أيضاَ على أنها صفة لما قبلها.

والصحيح على ما أعتقد (وإن كنت على خطأ فصوبوني) هو كالتالي:

تضبط كلمة (عدلها) بالضمة على اللام على أنها مبتدأ والواو قبلها استئنافية وليست عاطفة.

تضبط كلمة (الفذ) بالضمة على أنها صفة. وتكون كلمة (أجناس) خبر للمبتدأ.

وتقبلوا تحياتي.


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركة لي وأشكرك على هذه المشاركة
بالنسبة للخطأ أرى أنها معطوفة على سماحتها لأن المقصود شرعة تآخت فيها السماحة والعدل معا
المعذرة الرد متأخر
أخي العزيز
مرورك أسعدني , و أشكرك على التفاعل الطيب
لكن في حالة عطف كلمة (عدلها) على (سماحتها) ما الموقع الإعرابي لكلمة (أجناس)؟
وحتى من ناحية المعنى إذا اعتبرنا (عدلها الفذ) معطوف على ما قبله يكون معنى الكلام قد تم , ولا مبرر لكلمتي (أجناس وألوان).
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.