تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تختل الموازين مع الإحساس بالظلم لدى البشر ؟!!

تختل الموازين مع الإحساس بالظلم لدى البشر ؟!!

تختل الموازين مع الإحساس بالظلم لدى البشر ؟!! ومن الطبيعي أن يكون للإحساس بهضم الحقوق تأثير سلبياً على النفوس .. فلا تتحقق الفاعلية والمخرجات المنشودة وان كانت الجهود بما يرضي الله ..
المعلمون والمعلمات هم أكثر الأفراد الذين يتعاملون مع الطلبة والطالبات ويجب الا يهمل دورهم ويستهان به في ترسيخ ونجاح البرامج الإصلاحية داخل مدارسهم .. نعم يتوقف نجاح العملية التعليمية على تفهم المعلمين لأدوارهم والآداء على أكمل وجه ..
ولكن كيف وتحت أي ظروف ؟!
يؤكد التربويون أنه من غير المحتمل أن تنجح العملية التعليمية ما لم يصاحبها تهيئة مناسبة لهيئة التدريس وبيئة المدرسة بكل استحقاقاتها المادية والمعنوية الى جانب الثقافية … وسواء ما يترتب على الحق المستحق لجهد المعلم أو البيئة المادية للمدرسة والأدوات ووسائل التقنية وكل ظروف العمل المادية والإجتماعية يشملها الإحساس بالأمن والرضا الوظيفي وتوفير الحوافز المعنوية والمادية فقد اتفق التربويون على انها ضروريات .. وكيف يتكوّن الإتجاه الإيجابي نحو العملية التعليمية بدون ذلك كله ؟! هي ليست حجج للتقاعس عن العمل كما يعتقد البعض .. بل اولويات أكدتها التجارب والدراسات العالمية لضمان نجاح العملية التعليمية .
واذا كان التركيز في الواقع الفعلي ضرورياً على التقنية والتدريب والبيئة المادية للمدرسة .. فإن الإهتمام بالمعلمين كمنفذين رئيسيين للإصلاح المدرسي مع اهميته لا بد أن يلقى نفس درجة الإهتمام .

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا …
[align=center]المعلمون والمعلمات هم أكثر الأفراد الذين يتعاملون مع الطلبة والطالبات ويجب الا يهمل دورهم ويستهان به في ترسيخ ونجاح البرامج الإصلاحية داخل مدارسهم ..

جزاك الله ألف خير [/align]

الف شكر اختى كوثر فادن
كلام جميل ورائع ……………….. اشكرك أخت كوثر

الله يبارك فيك أختي الكريمة كوثر فادن

أولاً تعلمنا من ديننا الحنيف أن نعطي الأجير أجرة قبل ان يجف عرقة

وين أهل علم النفس و نظريات بافلوف و النظرية الشرطية و التجارب ………….

هل هذة كلها في الكتب فقط بدون عمل

وكيف يتم العمل بدون الرضا الوظيفي

الله يبارك فيك أختي الكريمة كوثر فادن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.