قررت وزارة التربية التعاقد مع شركة استشارية ماليزية للإشراف على تنفيذ مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم الذي سينطلق في 50 مدرسة مطلع العام الدراسي الجديد بتكاليف قدرت بـ9 مليارات لمدة 5 سنوات. وسيلتزم بتوفير 140 خبيرا مقيما و60 خبيرا خارجيا رئيسية هي «تطوير المناهج، تدريب وتأهيل المعلمين والمعلمات، تحسين البيئة التعليمية، النشاط غير الصفي».
لاحظ :
مستشارين مافي في الوزارة يعني الموظفين فيها يفطرون فول وتميس
وقسم التطريز قصدي تطوير المناهج نايم ينتظرون القماش من اليابان
فشل ذريع في الوزارة والله لو اني من المشرفين في الوزارة لاحول الي معلم ابركلي والا انقل وضيفتي لقطاع اخر في الوزارات الاخرى
من وين جبت الخبر ؟
بعد أذنك
لو سمحت من وين ، لأنه يهمني !
والله جالس أضحك .
بعد أذنك
لو سمحت من وين ، لأنه يهمني !
والله جالس أضحك .
الاخبار في كل مكان
وازيدك من الشعر بيت هم ما بفطرون تميس و فول
النافورة جنبهم وموسعين الصدر
وازيدك من الشعر بيت هم ما بفطرون تميس و فول
النافورة جنبهم وموسعين الصدر
يا أخي هذا يسمى الاستفادة من خبرات الآخرين
بحيث لا نبدأ من الصفر بل نبدأ من حيث انتى الأخرون
خلينا نشوف النتيجة ونحكم بعدين
و ليش ما يتم الاستفادة من الطاقات و الخبرات المحلية و الوطنية ( مشرفين / مدراء / معلمين / مدربين ) قبل اللجوء للخبراء الأجانب ؟؟؟
ما جتْ به غدتْ به
قبله بن رشيد و خمامه ما غير دجدجة في اليابان و يجي يلعب علينا على قولته بـ ( التجربة اليابانية )
صجنا و لجنا و ما شفنا شي ما غير الحال يزداد سواءًا
10 سنوات و الحال ما من حال ناشب في هالوزارة نشبة
لا و من زين الطبايع مسوي نفسه عنده وطنية مقرر ( منهج الوطنية )
الله من الفقش و النفاق و الخنبقة يا بن رشيد
هذا إن دل على شيء ..فهو يدل على علمهم الأكيد بأنهم ليسوا محل ثقة ولا يمكن الاعتماد عليهم في مثل هذه المشاريع المقترحة
سوف تبدي لك الأيام ما كنت جاهلا .