المدينة المنورة: الوئام: فيصل الأحمد:
ناشد شقيق المعلمة صفية العوفي والتي تعرضت يوم الأربعاء المنصرم لحادث سير مؤسف في طريق عودتها للمدينة من مدرسة الحجرية مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود (حفظه الله ورعاه) بسرعة نقلها لأي مستشفي تخصصي نظرا لصعوبة حالتها الصحية التي تدهورت غضون اليومين الماضيين.
وأكد خلال رسالة تلقتها (الوئام) منذ قليل أن حالتها الصحية حرجة للغاية حيث ترقد الآن في العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بالمدينة نظرا لأنها تعاني من كسر في الساق وكسر في الكتف وثقب في الرئة وتدهورت من اثر ذلك حالتها الصحية تماما.
وأكد شقيق المعلمة في إتصال هاتفي مع الوئام أنه للإسف لم يقم أي مسؤول أو مسؤولة من تعليم المدينة المنورة أو حتى من وزارة التربية والتعليم بزيارة شقيقته في المستشفى للوقوف على حالتها الصحية , بل حتى أنهم لم يكلفوا على أنفسهم إجراء إتصال هاتفي للسؤال عن حالة المعلمة والتي ترقد في المستشفى منذ أربعة أيام, مبدياً تأسفه على هذا التجاهل الذي لم يتوقعه .
وتمنى من أحد مسؤولي التعليم سواءً في الوزارة أو الإدارة بمحاولة إنقاذ حياة شقيقته والتي تعرضت لحادث وهي في طريق عودتها من عملها .
وكانت المعلمة في طريق عودتها لمنزلها قادمة من مدرسة الحجرية التي تعمل فيها عندما تعرضت لحادث سير مؤسف مما أدي إلى وفاة احدي زميلاتها وسائق السيارة الخاصة بهم ظهر الأربعاء المنصرم.
ناشد شقيق المعلمة صفية العوفي والتي تعرضت يوم الأربعاء المنصرم لحادث سير مؤسف في طريق عودتها للمدينة من مدرسة الحجرية مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود (حفظه الله ورعاه) بسرعة نقلها لأي مستشفي تخصصي نظرا لصعوبة حالتها الصحية التي تدهورت غضون اليومين الماضيين.
وأكد خلال رسالة تلقتها (الوئام) منذ قليل أن حالتها الصحية حرجة للغاية حيث ترقد الآن في العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بالمدينة نظرا لأنها تعاني من كسر في الساق وكسر في الكتف وثقب في الرئة وتدهورت من اثر ذلك حالتها الصحية تماما.
وأكد شقيق المعلمة في إتصال هاتفي مع الوئام أنه للإسف لم يقم أي مسؤول أو مسؤولة من تعليم المدينة المنورة أو حتى من وزارة التربية والتعليم بزيارة شقيقته في المستشفى للوقوف على حالتها الصحية , بل حتى أنهم لم يكلفوا على أنفسهم إجراء إتصال هاتفي للسؤال عن حالة المعلمة والتي ترقد في المستشفى منذ أربعة أيام, مبدياً تأسفه على هذا التجاهل الذي لم يتوقعه .
وتمنى من أحد مسؤولي التعليم سواءً في الوزارة أو الإدارة بمحاولة إنقاذ حياة شقيقته والتي تعرضت لحادث وهي في طريق عودتها من عملها .
وكانت المعلمة في طريق عودتها لمنزلها قادمة من مدرسة الحجرية التي تعمل فيها عندما تعرضت لحادث سير مؤسف مما أدي إلى وفاة احدي زميلاتها وسائق السيارة الخاصة بهم ظهر الأربعاء المنصرم.
ويش بقى علينا والله حاله الله يكفينا شرها وزارة ونحن تحت مسماها معلمات نتبع لها إسميا فقط لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يشفيها ويقومها بالسلامه ادعو اهلها لبيع اللى قدامهم واللى وراهم ويعالجون بنتهم ولاينتظرون وزراة التدليس والتعتيم ان تعالج ابنتهم
بــلغ السيل الزبى
الله المستعان كل يوم ازداد كرهاً ل….؟
والله يــاخوان لو انهـــا توئم سيامى كان ودوه التخصصى
لعن الله المرائين …
آمين