يقول لي احد الاخوان الخبير في الانظمة القانونية . ان المعلمين و المالكي انتصروا على وزارة التربية انتصار جمهوري
وان وزارة التربية كانت مؤجلة قضية الاستنجاد بالملك في اللحظات الحرجة اذا عجزت عن مقارعة المحامي المالكي … وحجج المعلمين واعلامهم.
وما وزارة الخدمة المدنية والمالية الا حلقت وصل بين وزارة التربية والملك ……..
ويقول واضح ان وزارة التربية وتصرحات منسوبيها الحميدي والحيزان تدل على انهم الجهة الوحيدة التى تحارب المعلمين في قضيتهم …..
ويقول ان الوزارة لديها ورقة حجة امام الملك قد تساعدهم في عملية تحسين المستويات .. الى وهي موافقت من تعين على البند على المستوى الثاني ما عدا اغلب معلمي كليات المعلمين
لكن برقيات المعلمين ووقفتهم الاعلامية قد تطير الحميدي والحيزان والفايز من مناصبهم السنة القادمة …. لان اي ضجة اعلامية المتسبب فيها يتم اقالته ……
وسالته عن رايه ووش نسوي مع الوزراء فقال :
يجب عيكم التصعيد الاعلامي والتركيز في المنتديات والصحف والفضائيات على حقوقكم في التحسينات …. والحال الوظيفي … وحقوقكم وواجباتكم … وما تعانونه من ظلم وتهجم عليكم من قبل الطلاب والاعلام والوزارة …..
وطرح على فكرة المشاركة في قناة ال بي سي اللبنانية ….. واستدعاء المحامي وبعض الاعلاميين المناصرين لللقضية او المعارضين للقضية
وانا اقول لكم :
مستويات + فروقات + درجات + احترامات وتقديرات + مستشفيات
يجب ان تطالبوا بها واتركوا عنكم قال المدير وقال الوكيل :
فكره حلوه اتمنى تفاعل من المشرفين
والله الوزاره طولتها
لآيأس ولآ تنازل
الله يجزا خير المالكي والمعلمين الذين تابعوا القضية
تقبل مروري