اولاً : اقول لزملائي المعلمين لاتحزنو على الفروقات فقد صبرنا عنها كثير ولو ماجات في الدنيا نلقاها ان شاء الله في الآخرة ولعلها تكون سبباً في تفريج كربنا في تللك الساعة ان شاء الله واذا حصلت الفروقات والدرجة فلا تنسو اعمال الخير.
ثانياً والاهم : الى كل من كان له الفصل في هذة القضية او خط قلماً فيها فاقول له تذكر ان اليوم تستطيع التغيير او الكلام اوحتى التذكير ولو قول الحق عند المسئوليين.
وتذكر انك ستقابل كل هؤلاء المعلمين عند قاضي القضاة ويأخذون حقهم منك .
فاستعد لذلك الموقف
حبيت اذكر فقط
قال تعالى [ فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ]
وحسبن الله وكفى
بارك الله في القائمين على نجاح هذه القضية وسدد خطاهم
اغرتهم الدنيا بزخرفها وأظلهم الشيطان عن قول الحق
ولكن
الموعد يوم لاينفع مال ولا بنون
أيها الوزراء المبخسون … بئس الوزراء
عبيد الدرهم والدينار
لكن هذا لا يلغي أبداً (استمرارنا ) في المطالبة بحقوقنا والتي من أهمها الفروقات ..
فالجولة الجديدة بدأت من أمس .. بإستئناف القضية لدى ديوان المظالم .. وجهود الأخوة في اللجنة الإعلامية (إعلامياً)
لأني الاحظ بعض الأخوةبقصد أو بدون قصد .. بدأ برفع راية الإستسلام
فـ لابد أن يكون لدينـــا ,, طول نفس .. ولاعزاء للإنهزامية
فالحمد لله أولاً وأخيراً ..
كل الود والتقدير أخي سعود