هذا مانستدل به على مايحصل هذه الايام من عشوائيه في القرار بخصوص الاجازه المستحقه لمعلمي الصفوف الاوليه والتي اصبحت قرارا سياديا للادارت التعليميه في المناطق على حسب مزاج مدير كل منطقه تتفاوت فيه نسب الجرئه من عدمها في اتخاذ قرار يمنح معلمي بعض المناطق الحوافز ويحرم اخرين في صوره هستيريه تجد فيها المعلم يتسائل هل مدير تعليم تبوك اصدر القرار والا باقي الطائف منح المعلمين حوافزهم والمنطقه الفلانيه جاها الدور فاصبحنا نعيش في العشوائيه في القرارات وانتظار اشخاص بدل الوزارات ليبتو في حقوقنا مالنا وماعلينا فاصبحنا نجد نظام في قلب النظام اوجدته الفوضى العارمه التي صنعها النظام الاساسي فافرز لنا نظاما بيد افراد في كل منطقه يسيرون شئون الوزاره التي اصبحت كالمريض في غرفة الانعاش غير قادر على رعاية نفسه فيتولى الاخرون اصلاح اموره وترتيب شئونه .
والي اليوم مع سلب حقوقنا اصبحنا نعيش حماقة جحا وشره اشعب فالى متى ؟
والي اليوم مع سلب حقوقنا اصبحنا نعيش حماقة جحا وشره اشعب فالى متى ؟